يشهد الاقتصاد السعودي حراكا واسعا مدفوعا برؤية 2030، مع ضخ استثمارات كبيرة في المشاريع الحكومية والخاصة، ودعم القطاعات التقنية والطاقة والصناعية، وتقليل المخاطر التمويلية للشركات.
"Builtop" السعودية أغلقت جولة تمويل بقيمة 11 مليون دولار، في مزج بين رأس المال الجريء، والتمويل بالدين، مع استهداف توسيع عملياتها في السعودية، وتطوير منتجاتها لدعم مشروعات رؤية 2030.
يتسع موسم قطاف الزيتون في الجوف ليعكس تحول المنطقة إلى مركز إنتاج وطني تتجاوز حصته 88% من زيتون المملكة. تنمو الأشجار وتتراجع الواردات، فيما يرسخ الزيت السعودي حضوره بجودة عالية وأسواق خارجية واعدة.
قالت نكي جاكسون كولاكو الرئيسة العالمية للسياسات العامة في Roblox، إن الشركة تضع سلامة الأطفال في صميم عملها، مؤكدة تعاونها مع الحكومات لتطوير بيئة رقمية آمنة تدعم التعليم والتقنية.
أوضح د. بندر الجعيد، أستاذ الإعلام الاقتصادي بجامعة الملك عبدالعزيز في جدة، أن رؤية 2030 نقلت التعليم السعودي من مرحلة الإتاحة إلى التركيز على جودة المخرجات وربطها بسوق العمل والقطاعات التقنية الجديدة
قال المستشار في ريادة الأعمال والاقتصاد، إن استثمارات السعودية في سوريا تمثل انطلاقة حقيقية. فيما قال الخبير الاقتصادي السوري، إن هذه الاستثمارات تؤسس لتعافٍ اقتصادي شامل، وتفتح الطريق لصناديق التمويل
في الرياض وبحضور ولي العهد السعودي، طُرح تساؤل حول إمكانية أن تكون رؤية 2030 بوابة لإعادة إعمار سوريا عبر الاستثمار، ضمن مسعى إقليمي لربط الشرق بالغرب وتنشيط التجارة والتنمية المشتركة.
قالت فدوى البواردي مؤسسة FSAB Consulting إن السعودية تبني "عملاق تعدين" ضمن رؤيتها 2030، من خلال استثمارات ضخمة وتطوير بنية تحتية واستقطاب كفاءات عالمية، لتصبح المعادن ركيزة رئيسية للاقتصاد الوطني.