رغم التراجع الطفيف في العقود الآجلة للأسهم الأميركية، إلا أن الأسواق أظهرت صمودا ملحوظا، خاصة بعد أن تمكن مؤشرا "ناسداك" و"داو جونز" من تعويض أكثر من نصف خسائرهما، مايعكس حالة من الاستقرار في الأسواق.
افتتحت الأسواق الأميركية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 350 نقطة، متأثرا بتزايد المخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا، في وقت حساس للاقتصاد العالمي.
التعريفات الجمركية الأميركية على الصين ترتفع إلى 145% وتشمل الفانتانيل، مما يفاقم تقلبات الأسواق. و"وول ستريت" تتراجع بقوة، وداو جونز يفقد أكثر من 1500 نقطة، فيما يواصل الذهب تعزيز مكاسبه القياسية.
افتتحت الأسواق الأميركية على تراجعات بعد المكاسب الأخيرة. حيث سجل مؤشر "داو جونز" انخفاضا بنحو 670 نقطة، فيما تراجع مؤشر "ناسداك" بأكثر من 500 نقطة بسبب حالة من عدم اليقين بين المستثمرين.
ارتفاعات قياسية شهدتها المؤشرات الأميركية بعد قرار ترمب تأجيل الرسوم الجمركية، وسط تفاؤل بالأسواق رغم استمرار الضغط على الصين، وعدم وضوح مسار التوترات التجارية المقبلة.
وول ستريت تهتز في جلسة غير مسبوقة وسط تصعيد جمركي يلوح بحرب تجارية عالمية. ترمب يضغط لانتزاع تنازلات، والعالم يرفض الركوع، في ظل مخاوف من ركود تضخمي يهدد الاقتصاد العالمي.
تصعيد مفاجئ من ترمب ضد الصين يربك الأسواق الأميركية، وسط تهديدات برفع الرسوم إلى 104٪، وتراجع حاد في المؤشرات يعكس حالة عدم اليقين ومخاوف من ركود اقتصادي وشيك.
سوق الأسهم العالمي يشهد أسوأ أسبوع منذ 2020، مع تراجع "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 9.1%، و"ناسداك 100" بنسبة 21% من أعلى مستوى له، و"داو جونز" بنسبة 5.5%. عائد سندات الخزانة أقل من 4%.