تتباين تحركات وول ستريت بين ارتداد ناسداك واستمرار ضغوط داو جونز، بينما يتراجع الذهب نحو مئة دولار رغم عزوف المستثمرين عن المخاطرة، في وقت تنزف فيه العملات المشفرة، وتميل بتكوين لمستوى 95 ألف دولار.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بقيادة داو جونز الذي أضاف أكثر من 400 نقطة، مدعومًا بمكاسب أسهم البنوك. وقفز سهم "إيه إم دي" بنسبة 10% بعد توقعات قوية للنمو، فيما صعد الذهب قبل تصويت الكونجرس.
يواصل العراق عد وفرز الأصوات بعد مشاركة واسعة من الناخبين، فيما تتراجع أسهم "سوفت بنك" بعد بيع حصتها في "إنفيديا"، وتسجل "وول ستريت" أداء متباينا بين داو جونز وناسداك.
ارتفعت الأسهم الأميركية بدعم نتائج الشركات، فيما خسر الذهب أكبر نسبة يومية منذ نحو عقد، وتراجعت الفضة 6%، بينما تجاوزت بتكوين 110 آلاف دولار مستعيدة مكاسبها القوية.
تراجعت الأسهم الأميركية مع تصاعد التوتر التجاري بين بكين وواشنطن، فيما رفع صندوق النقد توقعاته للنمو العالمي في العام الجاري 2025، وسط صعود تاريخي للذهب، وتراجع النفط.
الأسواق الأميركية تعود للارتفاع مع صعود داو جونز بأكثر من 600 نقطة وناسداك بأكثر من 2٪، بعد تصريحات مهدئة من الرئيس ترمب خففت المخاوف بشأن التعريفات الجمركية على الصين.
تتأثر الأسواق الأميركية بالإغلاق الحكومي، لكنها تراهن على بيانات التضخم والوظائف المقبلة لتحديد اتجاه الفائدة، في ظل استمرار الزخم بأسهم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وفق تحليلات من "Societe Generale"
جلسة متباينة في وول ستريت مع تراجع أسهم التكنولوجيا وصعود داو جونز لمستويات قياسية، فيما هبط النفط والبتكوين وسط ترقب الأسواق لخطاب جيروم باول في جاكسون هول.