ترمب يخير موسكو بين العقوبات أو إنهاء الحرب، وتصعيد ميداني في السويداء يتقاطع مع مواقف إسرائيلية، فيما تسعى أوروبا إلى التهدئة وتحاول الهند والصين كسر الجمود الدبلوماسي.
إيران تلوح بالتصعيد لكنها تفضل الدبلوماسية، فيما تزداد حدة الخلافات في سوريا. أما الأسواق العالمية فتستعد لتقلبات محتملة بفعل رسوم ترمب الجمركية المثيرة للجدل.
تصاعد التوتر حول الملف النووي الإيراني مع تزايد الضغوط الأوروبية والعقوبات الأميركية، في وقت توسع فيه الصين نفوذها في إفريقيا، بينما تستضيف الرياض حدثا رياضيا ضخما هو كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تكثف واشنطن تحركاتها لاستعادة موقعها في أفريقيا، إذ التقى الرئيس الأميركي ترمب قادة خمس دول إفريقية لبحث فرص الاستثمار بالغاز والمعادن. اللقاء جاء في سياق محاولات أوسع لاحتواء التصعيد في البحر الأحمر.
ترمب يتمسك بالدبلوماسية، بينما تدرس إسرائيل توجيه ضربة إذا استأنفت طهران نشاطاتها النووية. وترقّب لمخرجات محادثات الدوحة وسط تفاؤل أميركي بإمكانية التوصل لاتفاق بغزة. وكاميرا الشرق داخل أروقة "أوبك".
قال رائد جبر، مدير مكتب الشرق الأوسط في موسكو، إن روسيا لا تستبعد عقوبات أقسى بدعم واسع في الكونغرس، لكنها طورت بدائل للالتفاف على الضغوط وتواصل السعي للتفاوض مع التصعيد العسكري.
سلّم حزب الله رده على الورقة الأميركية دون توضيح موقفه من سلاحه، واصفًا المبادرة بالاستسلامية، بينما تواصل إسرائيل بحث مطالب حماس وسط تحذيرات إنسانية متزايدة في غزة
وسط توافق سعودي روسي على الحوار كخيار لحل النزاعات، وافقت حماس على هدنة مؤقتة وطالبت بتعديلات تتعلق بالمساعدات والانسحابات، فيما قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران