بعد 6 أشهر من الشلل، رئيس كوريا الجنوبي الجديد يواجه تحديات اقتصادية وسط رسوم ترمب، الذي يعترف بفشل المفاوضات مع الصين، بينما شي يواصل فرض شروطه والاتصال معلق بين الزعيمين.
الخلاف الصيني-الأميركي طويل الأمد يحد من استقرار الاستثمار، خصوصًا وسط تضخم صادرات الصين وضعف الطلب. رغم ذلك، تظل شركات التكنولوجيا الصينية جذابة للمستثمرين إذا حافظت على الابتكار والنمو
الرئيس الجديد لكوريا الجنوبية يواجه أزمة اقتصادية، ويضع إحياء الاقتصاد المحلي أولوية من خلال دعم الأسر الفقيرة لتحفيز الاستهلاك. كما يواجه تحديا كبيرا يتمثل في التحضير السريع لمفاوضات جمركية مع واشنطن
في ظل تصاعد سباق النفوذ الاقتصادي، تبرز قمة كوالالمبور كمحطة فارقة، إذ يصعد اليورو بدعم دبلوماسي، ويتسلل اليوان بخطى تجارية، فيما تواجه دول الخليج تحديا في خريطة النفوذ الآسيوي.
تشهد الأسواق العالمية تحولا تدريجيا في توجهات المستثمرين، في ظل تراجع الثقة في الدولار الأميركي وتزايد المخاوف من ركود اقتصادي، ما دفع رؤوس الأموال نحو أسواق أكثر استقرارا مثل اليابان وآسيا.
تقدم العملات الآسيوية في أسواق الصرف يتزامن مع تراجع الدولار الأميركي وبطء المحادثات التجارية مع واشنطن. اليابان تلتزم الحذر، والهند تفاوض على خطة ثلاثية في ظل تصاعد التوترات.
رغم الضبابية في الأسواق، تسير مفاوضات التجارة بين واشنطن ونيودلهي في اتجاه إيجابي، إذ تسعى الهند لإلغاء الرسوم الجمركية، فيما يرى كرانثي باثيني أن الأجواء مشجعة للتوصل لاتفاق.
تشهد أسواق العملات تقلبات حادة مع ضعف الدولار الأميركي. الين الياباني يتعرض لضغوط مزدوجة من تباطؤ النمو الداخلي وضغوط أميركية لرفع الفائدة، فيما يعاني اليوان من تبعات الحرب التجارية