أدهم حبيب الله يقرأ الرواية الإسرائيلية لاجتماعات الناقورة. تحليل للمحاولة الإسرائيلية لصبغ اللقاء بـ "البعد الاقتصادي" للتمهيد للتطبيع، وكشف عن تعقيدات المشهد اللبناني الرافض لهذا المسار
رئيس الوزراء الإسرائيلي يشكّل فريقًا مصغّرًا من ستة وزراء لإدارة المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بينما رئيس الحكومة اللبنانية يؤكد موافقة حزب الله وحركة أمل على حصر السلاح.
بعد إعلان هدنة أكتوبر، تحولت خروقات إسرائيلية جنوب لبنان والبقاع تدريجيا إلى أداة ضغط ميداني، مع ضربات استباقية ورفض الانسحاب من نقاطها، ما يثير توترات مع لبنان ويعقد أي مفاوضات محتملة.
تستمر الخلافات حول الخط الأزرق الذي حددته الأمم المتحدة لفصل لبنان عن إسرائيل، بينما تتصاعد المطالب بإعادة النظر في المناطق المتنازع عليها، خصوصًا مزارع شبعة التي تمنح موقعًا مهمًا على الحدود.
أرامكو والراجحي يدعمان السوق السعودية بعد خمس جلسات من التراجع. وأرباح "معادن" ترتفع 127% إلى 2.2 مليار ريال، و"أرامكو" تخفض سعر الخام لآسيا. وسياسيا، حزب الله يصف قرار الحكومة بحصر السلاح بـ"المتسرع"
رغم هدنة نوفمبر 2024 بين إسرائيل ولبنان، تواصل تل أبيب غاراتها على الجنوب اللبناني متهمة حزب الله بإعادة التسليح، ما أثار مخاوف من اندلاع مواجهة عسكرية جديدة بين الجانبين.
السوق السعودية تستقر قرب 11,600 نقطة مع تباين القطاعات. أرباح البنك السعودي الأول تفوقت على التوقعات، والنفط يصعد بأكثر من 5% بعد العقوبات الأميركية على روسيا، وغارات إسرائيلية تستهدف البقاع اللبناني.
لبنان يتهم إسرائيل بمنع الجنوبيين من العودة رغم وقف النار، واستهداف 23 قرية مدمرة بنسبة تفوق 80%، مع استمرار احتلال 5 نقاط حدودية ومساعٍ لفرض منطقة عازلة.