بقاء الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان يهدد استقرار المنطقة، وسط محاولات دبلوماسية لفرض الانسحاب. التغيرات في النظام الدولي، ودور أميركا، يعيدان تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي.
إسرائيل تسيطر على خمس نقاط استراتيجية على الحدود مع لبنان تشمل التلال الحمامص والعويضة والعزية وجبل بلاط وتلة اللبونة. هذه التلال حساسة لأمن إسرائيل وتستخدم لمراقبة حزب الله والمستوطنات.
تعرضت قوات "اليونيفل" في جنوب لبنان لعدة هجمات دموية منذ 2022، حيث قُتل عنصر إيرلندي في 2022، وتعرضت دوريات أخرى للاعتداءات. حزب الله متهم بالهجمات رغم نفيه، وآخرها في فبراير 2025.
في إطار تبادل الدفعة السادسة من اتفاق غزة، ستفرج فصائل مسلحة عن 3 محتجزين إسرائيليين، بينهم أميركي. كما منع لبنان طائرتين إيرانيتين من الهبوط، وإسرائيل تحذر من استغلال حزب الله لمطار بيروت
ناقش د. إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة موري ستايت، الوضع الإقليمي، انسحاب محور نتسا ريم، وموقف ترامب بشأن تهجير غزة. كما تطرق لتحديات الحكومة اللبنانية في الإصلاحات ومحاربة الفساد.
تشهد المناطق الجنوبية في لبنان توترات بسبب استمرار وجود القوات الإسرائيلية على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار. توتر الوضع السياسي اللبناني يعكس تأثيرات الوضع الأمني والخيارات المستقبلية.
أعلنت الخارجية الفرنسية عن نية الاتحاد الأوروبي رفع بعض العقوبات عن سوريا، تشمل قطاعي الطاقة والنقل. وفي أميركا، تراجعت إدارة ترمب عن فرض رسوم جمركية على كولومبيا بعد قبول الأخيرة مطالب ترمب
مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يعلن عن انسحاب معقد مع لبنان. عادل شديد يبين أن الاتفاق يسعى لتخفيف الضغط على الجيش دون تحقيق كل الأهداف، مع تأثير محتمل لتغيرات سياسات أميركا.