الرئيس الأميركي، دونالد ترمب يلوح برد قاس على إيران إذا لم تتخل عن طموحاتها النووية. في المقابل، لبنان وسوريا يتحركان نحو تطبيع تدريجي، بينما تتصاعد التوترات بين الجزائر وفرنسا.
في الذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية، يرى أحمد عياش أن الحرب لم تنتهِ بل تحولت لصراعات إقليمية. رغم الانقسامات السياسية يظهر تضامن اللبنانيين بالأزمات. العهد الجديد يمتلك أدوات لتجنب الصدام الداخلي
تراجعت الأسواق العالمية بسبب سياسات ترمب، الذي رفع الرسوم الجمركية على الصين وأوقف الرسوم على 75 دولة. في لبنان، حزب الله يربط سلاحه بتوقف إسرائيل عن القصف.
تسعى الحكومة اللبنانية لطرح قضية سلاح حزب الله في مجلس الوزراء وسط ضغوط محلية ودولية. هذه الخطوة تثير تساؤلات حول قدرة الحكومة على تنفيذها ودور القوى الإقليمية في التفاعل مع الوضع.
تتصاعد الأزمة السياسية في لبنان وسط أزمة اقتصادية خانقة، حيث دعا الخبراء إلى تنفيذ خطاب القسم للرئيس عون واحتكار السلاح بيد الدولة. طالبوا بدعم الجيش كقوة شرعية، مع ترسيم الحدود وانسحاب الاحتلال.
أقرت واشنطن مساعدات أمنية للجيش اللبناني، دعمًا لسيادة الدولة وتنفيذ القرار الأممي المتعلق بترتيب أمني مع إسرائيل. ورغم تجميد ترمب السابق للمساعدات، تعتبر الإدارة الأميركية دعم الجيش محورًا للاستقرار.
بعد أول غارة إسرائيلية على الضاحية منذ وقف إطلاق النار، عون يرفض العودة للعنف، وماكرون يعتبر الضربات غير مبررة. والرئيس الروسي يقترح إدارة مؤقتة لأوكرانيا. زلزال 7.7 يضرب ميانمار.
السعودية ترعى مباحثات دفاعية بين سوريا ولبنان لضبط الحدود، فيما ترمب يمنح طهران مهلة، وإيران تتمسك بوساطة عمانية. روسيا تدعو لإدارة مؤقتة بأوكرانيا، والجيش السوداني يكرر وعوده بحكومة مدنية.