خسائر النفط مستمرة في أطول سلسلة منذ أكثر من عامين، وسط ترقب لاجتماع "أوبك بلس". والذهب يسجل رابع مكاسب شهرية على التوالي، وسط تفاؤل بشأن فائدة الفيدرالي. وأرباح متفاوتة في أسواق دبي وأبوظبي.
تسعى السعودية إلى تطوير حلول للطاقة النظيفة والصديقة للبيئة، مع الحفاظ على توازن إنتاج النفط العالمي، ودعم الابتكار المستدام بما يضمن التنمية الاقتصادية والاستقرار البيئي على المدى الطويل.
مرحلة جديدة مرنة في السياسة النقدية، مما يعيد الزخم إلى الأسواق، ويوسع دائرة الصعود خارج التكنولوجيا، ومع تحسن المعنويات، تتجه السيولة نحو الأسهم الصغيرة والمتوسطة، التي تستفيد من تحول شهية المخاطرة.
تحافظ "أوبك+" على مستويات الإنتاج، مع استمرار الإمدادات الروسية المتجهة للهند والصين، ما يرسخ توازنا دقيقا بين العرض والطلب العالمي ويؤثر على نطاق الأسعار المستقبلي.
سجل الاقتصاد المصري أعلى نمو فصلي له منذ أكثر من ثلاث سنوات، محققاً 5.3%، في حين يسجل أداء البورصة السعودية تبايناً واضحاً؛ حيث سجّلت أطول سلسلة خسارة أسبوعية لها في نحو عام ونصف.
تعود السيولة إلى سوق العملات المشفرة مع تنامي توقعات خفض الفائدة، ورغم ذلك لا يعد هذا مؤشرا على استعادة الاتجاه، بينما يظل الذهب خيارا تحوطيا مهما في ظل تصاعد المخاطر وتقلبات الأسواق.
تعتمد مصر على إصلاحات اقتصادية استراتيجية تشمل توطين الصناعة، تمكين القطاع الخاص، دعم التعليم، والاستثمار المحلي والأجنبي لتعزيز النمو والاستقرار الاقتصادي في ظل ضغوط عالمية.
تتابع الأسواق الأميركية ارتفاعات جماعية قبل عطلة عيد الشكر، مع تباين أداء الأسهم بين التكنولوجيا والرعاية الصحية، وسط توقعات بتخفيض الفائدة قريبا.