في حين أعلنت إسرائيل موافقتها على مقترح ويتكوف، قالت حماس إنها ما تزال تدرس المبادرة رغم أنها لا تلبي مطالبها، مما يُبقي فرص التهدئة معلّقة. وتقارير تكشف أن إيران تواصل برنامجها لتطوير الأسلحة النووية
تمنح المواد 232 و301 في القوانين التجارية الأميركية الحكومة صلاحيات واسعة لاتخاذ إجراءات حماية الاقتصاد الوطني من التهديدات والممارسات غير العادلة، بما يشمل فرض تعريفات جمركية وقيود.
إيران تعتبر رفع العقوبات شرطًا أساسيًا للاتفاق، وإسرائيل توسّع الاستيطان في الضفة الغربية والأغوار. أما سوريا فتتحرك اقتصاديًا بتوقيع اتفاقات طاقة كبرى مع شركات أجنبية بحضور مبعوث الرئيس الأميركي.
التباين في التصريحات بين ترمب وطهران يعكس أزمة ثقة عميقة. رغم التفاؤل الأميركي، تصر إيران على رفع العقوبات بالكامل مقابل التزامات نووية تراها مشروعة ومدنية الطابع.
أميركا تعلن موافقة إسرائيل على مقترح "ويتكوف" لوقف النار في غزة، فيما لا تزال "حماس" تدرسه. ووزير الخارجية يشكك في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن. واتفاقيات مليارية بين سوريا وشركات أجنبية.
سيناريو متخيل يرسم ملامح كارثة غير مسبوقة في حال اندلاع حرب نووية بين روسيا وأميركا، تبدأ بهجوم شامل وتنتهي بانهيار الاقتصاد وانتشار المجاعة وفقدان مظاهر الحياة.
رفرف العلم الأميركي في دمشق مع زيارة مبعوث ترمب، الذي أعلن عن شطب محتمل لسوريا من قائمة الإرهاب، ووقّعت مذكرة تفاهم لتعزيز الطاقة، وسط تحذيرات تركية من مماطلة "قسد".
اتفاقية ضخمة وقعتها سوريا مع شركة أميركية لإنشاء محطات كهرباء حرارية، تمثل خطوة استراتيجية نحو الاستقرار الطاقي، وتفتح المجال أمام دخول الطاقات المتجددة والقطاع الخاص.