تناقش زينة صوفان في "ويك اند القاهرة" مشروع علم الروم بـ29.7 مليار وشراكة قطرية مصرية، وتشغيل القطار السريع، وازدهار السياحة والصناعة المصرية بدعم حرب التعريفات الأميركية.
المتحف المصري الكبير أول متحف أخضر في المنطقة وإفريقيا، يجمع بين الحفاظ على التراث وتقديم نموذج بيئي مستدام وجذب السياحة والاستثمار الثقافي، مدعوما بشهادات دولية تؤكد ريادته في المنطقة.
تمثال رمسيس الثاني انتقل من ميدان باب الحديد –الذي سمي لاحقًا بميدان رمسيس- إلى المتحف المصري الجديد في 2006، في عملية استغرقت 10 ساعات وكلفت 6 مليون جنيه، بمشاركة أكثر من 1 ألف مهندس وفني.
يعتبر المتحف المصري الكبير تحفة معمارية وثقافية تجمع بين عظمة التاريخ وجمال الحاضر، حيث تقف كنوز توت عنخ آمون وتماثيل رمسيس شاهدة على حضارة مصر التي ما زالت تبهر الزائرين حتى الآن من كل أنحاء العالم.
في حلقة جديدة من الشرق Businessweek، تناقش ناديا البساط ملفات تشغل الأسواق، من الهدنة بين ترمب وشي وتداعياتها. وتحول المتاحف لمحركات اقتصادية. وسباق الذكاء الاصطناعي بين التكلفة والعائد.
يفتح المتحف المصري الكبير أبوابه ليجذب ملايين الزوار، ما يعزز السياحة ويحفز الفنادق والرحلات، كما يدعم البرامج الثقافية والتعليمية ويعزز الاقتصاد المحلي بشكل ملموس.
قال أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، إن المتحف يعد الأكبر عالميًا في عرض الحضارة المصرية القديمة، مشيرًا إلى أن مجموعات توت عنخ آمون ستُعرض كاملة لأول مرة أمام الزائرين.
افتتاح المتحف المصري الكبير شكل حدثا ثقافيا بارزا شهد حضورا عالميا ورسميا واسعا، عكس اهتمامًا مصريا متزايدا بإحياء التاريخ والهوية، وبرزت خلاله رمزية عبقرية المصري القديم في بناء الحضارة.