رغم ضغوط مبيعات المؤسسات الأجنبية والمحلية، تسجل المؤشرات المصرية ارتفاعات جماعية، مدعومة بمشتريات قوية من المستثمرين الأفراد. بالتوازي، تشهد العقود الآجلة الأميركية ارتفاعات ملحوظة قبيل افتتاح السوق.
وسط التذبذبات الحادة التي تشهدها الأسواق المالية العالمية، تتزايد التساؤلات حول ما إذا كانت الارتفاعات الأخيرة مجرد انتعاش مؤقت أو بداية لتغيرات جوهرية في الأسواق بعد أنباء المفاوضات بين بكين وواشنطن.
صعد مؤشر "تاسي" للجلسة الثانية على التوالي، مع استعادة مستوى 11,500 نقطة، بدعم من القطاعات القيادية. وفي الأثناء، ارتدت العقود الآجلة الأميركية وسط تقييمات المستثمرين للتعريفات الجمركية.
مشتريات المؤسسات المحلية تدعم مؤشرات البورصة المصرية، والثلاثيني يستقر فوق مستوى الـ30,500 نقطة. وتراجعات حادة على الأسواق الأوروبية والعقود الآجلة للمؤشرات الأميركية تقلص خسائرها
تواصل العقود الآجلة للمؤشرات الأميركية تراجعها مع ترقب الأسواق لمزيد من الوضوح بشأن تعريفات ترمب التجارية. وفي أوروبا، ارتفعت مؤشرات الأسهم بعد تراجع معدل التضخم في منطقة اليورو
تراجعات جماعية لمؤشرات البورصة المصرية، وسهم "طلعت مصطفى" يقود تراجعات المؤشر الثلاثيني. والعقود الآجلة للمؤشرات الأميركية مستقرة، و"وول ستريت" تترقب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي اليوم
سجلت البورصة المصرية مكاسب جماعية في ختام الأسبوع، مدفوعة بسهم "عتاقة" للصلب، فيما تراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأميركية، في وقت تنتظر الأسواق البيانات الاقتصادية القادمة.=
تاسي يتراجع دون 11,700 نقطة متأثرا بضغط القطاعات الرئيسية، بينما تمتد موجة البيع من أميركا إلى الأسواق الخليجية. في المقابل، العقود الأميركية ترتفع مع ترقب بيانات التضخم التي قد تؤثر على الفيدرالي.