يحاول "تاسي" الحفاظ على مستوى 11400 نقطة رغم ضغوط القطاعات القيادية، فيما يسجل الجنيه المصري أعلى مستوياته في 2025، والمركزي يتوقع استقرار التضخم حتى منتصف 2026.
تحرّك مصر نحو إصلاحات اقتصادية يشمل خفض الدعم وزيادة الاستثمار الخاص. ذكر د. الإدريسي أن ارتفاع التضخم وتراجع الإيرادات الدولارية يشكلان عوائق أمام الاستقرار، ما يتطلب إعادة هيكلة للاقتصاد.
عزّزت صفقة الاستثمار الإماراتية أداء الاقتصاد المصري ورفعت الاحتياطي الأجنبي. فخري الفقي أشار إلى أن الإصلاحات المالية مستمرة بالتعاون مع صندوق النقد، وسط نمو الإيرادات وتراجع تدريجي في الدين العام.
ارتفعت قيمة طلبات تمويل السياحة في مصر لتتجاوز المخصصات بأربعة أضعاف، وسط تعافٍ تدريجي للقطاع وزيادة عدد السياح رغم التحديات الجيوسياسية والضغوط الاقتصادية المستمرة.
بدأت الشركات السعودية بالإفصاح عن نتائجها للربع الأول من العام، حيث جاءت نتائج "المراعي" مدعومة بموسم رمضان، رغم تحديات الطاقة وانخفاض الجنيه المصري. في المقابل، سجلت "جرير" تراجعا في الأرباح.
تنتظر الأسواق قرار المركزي المصري حول الفائدة وسط مؤشرات إيجابية على التضخم، لكن الحذر مستمر بسبب الضغوط العالمية ومرونة الجنيه كأحد مطالب صندوق النقد الدولي.
محافظ البنك المركزي المصري يؤكد استحالة تثبيت الجنيه ويتبع سياسة صرف مرنة. ترامب يعفي تقنيات مثل الهواتف والرقائق من الرسوم. تايوان تخطط لزيادة واردات الغاز الأميركي 3 أضعاف.
وسط انتعاش الأسواق العالمية وتقليص أسعار النفط للخسائر، "تاسي" يستعيد مستويات 11600 نقطة ويتلقى الدعم من أسهم القطاع المصرفي. والتذبذب يسيطر على أداء الأسواق الخليجة