قال نور الدين محمد رئيس مجلس الإدارة تارجت للاستثمار إن السعودية سوق واعدة وتهيئتها لبورصة سلعية تشمل قوانين مرنة، وسيولة متزايدة، واحتياجًا لتسعير داخلي يعكس العرض والطلب لا الأسعار العالمية فقط.
تشهد السوق السعودية تراجعا في المؤشر الرئيسي دون الحاجز الفني، وسط تداولات ضعيفة. ومع استكمال برنامج الصكوك، تتجه الأنظار لتوقعات النفط وأجواء التوتر الإقليمي في سوريا.
المؤشرات الفنية تشير إلى حالة قلق في السوق، وسط ضبابية المشهد العالمي. فرص الاستثمار متاحة، لكن غياب الثقة والانتظار لقرارات الفائدة يحدّان من تحركات المتداولين.
تحركات الأسواق تعكس حالة ترقب قبل إعلان النتائج، مع تزايد الشراء عند الانخفاض، ودعم من المستثمرين الأجانب. القطاع المصرفي يترقب أثر السياسات النقدية المتغيرة محليًا وعالميًا.
إطلاق شهادات الإيداع يمثل خطوة استراتيجية لتعزيز مكانة السوق المالية السعودية، من خلال إتاحة إدراج أسهم شركات أجنبية، ما يسهم في جذب شرائح جديدة من المستثمرين، ويدعم تنويع المنتجات والسيولة.
مؤشر تاسي يعاود اختبار مستوى سابق بعد ارتفاعات استمرت لأسابيع، بدعم من مكاسب قطاع العقار عقب السماح بتملك الأجانب، بينما تزداد الترقبات بشأن مصير مقترح حاسم في السوق.
تشهد الأسواق حالة ترقب لنتائج الأعمال، فيما يحافظ تاسي على تماسكه. السعودية تجذب استثمارات في تداولات الدين خارج السوق، وإيران تصعد موقفها بإجراء يخص الوكالة الدولية للطاقة.
الأسواق السعودية تحافظ على توازنها رغم تراجع صادرات النفط، بينما ترمب يعلن تحقيق نصر حاسم في إيران بعد قصف منشآتها النووية وحديث عن انفتاح محتمل مع طهران.