توقع ماجد الخالدي، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، أن تحقق السوق السعودية ارتفاعا في الجلسة الأخيرة للشهر، بعد تراجع الأسبوع الماضي مدفوعا بموجة تصحيحية.
بدأت السوق السعودية جلسة اليوم على تفاؤل محدود بعد نتائج أعمال مطمئنة، متأثرة بالأخبار العالمية، وانخفاضات الأسبوع، وتتصدر المعادن، والطاقة، والبنوك، القطاعات الواعدة مع انتظار ضخ سيولة جديدة.
البورصة المصرية تواصل تسجيل قمم تاريخية مدعومة بمشتريات المؤسسات الأجنبية وتحسن المؤشرات الاقتصادية، رغم موجة بيع عربية محدودة. باسم أحمد يتوقع استمرار الاتجاه الصاعد نحو 40 ألف نقطة.
النتائج المصرفية في السعودية بقيت متماسكة رغم التراجع، مدعومة بتوجه البنوك نحو تمويل المشاريع الكبرى. سبكيم تواجه ضغوطا مؤقتة، بينما يواصل قطاع الاتصالات أداءه القوي بفضل الدعم الحكومي.
تواصل الأسهم السعودية الأداء الإيجابي مدعومة بنتائج مالية قوية للقطاع البنكي وتوقعات بخفض الفائدة التي تخفف أعباء التمويل عن الشركات، فيما يترقب المستثمرون اختراق مستوى المقاومة الرئيسي بثقة وحذر.
البورصة المصرية تواصل تحقيق المكاسب كبيرة، ومصر تستهدف طرح ما يصل إلى 4 شركات مملوكة للدولة للمستثمرين، تشمل مجالات الطاقة والمطارات والخدمات اللوجستية، فيما يواصل الذهب ارتفاعه عالميا
سهم البحر الأحمر يستقر بين 35 و50 ريال بانتظار اختراق فني، بينما يعزز سهم أم القرى مكاسبه بدعم مستويات 24 ريال، ويصطدم سهم دار الأركان بمقاومة عند 20 ريال وسط ترقب اتجاهات السوق السعودية.
المبعوث الأميركي يلمّح إلى خطة سلام لغزة وسط نزوح متصاعد، فيما ترتفع البورصة السعودية إلى أعلى مستوياتها بفعل توقعات استثمارية. ترند "احضن الماضي" يشعل المنصات بجرعة حنين.