يرى مديرو الصناديق أن السوق السعودي مقيم بأقل من قيمته، ما يفتح فرصا استثمارية جذابة، لكن استمرار الضغوط على قطاعات مثل البتروكيماويات يجعل الحافز الأهم هو تحركات النفط والفائدة.
استهلت السوق السعودية تداولاتها على تراجع، فيما سجلت البورصة المصرية أكبر خسارة يومية منذ أسابيع، وسط ترقب لقرار الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة وتداعياته على الأسواق.
أغلقت السوق السعودية فوق مستويات مهمة بعد جلسة متقلبة، حيث دعم قطاع البتروكيماويات وتحركات النفط مؤشرات الثقة، وسط توقعات بتحسن السيولة وزيادة جاذبية الاستثمار.
تراجع سهم أرامكو ينعكس على معنويات المستثمرين، فيما تبقى السوق السعودية في نطاق ضيق مع ضعف ملحوظ في السيولة. استمرار هذه الضغوط يثير تساؤلات حول مسار التداولات المقبلة.
السوق السعودية تتراجع لليوم الثالث وسط ضعف السيولة والرسوم الأميركية، وبلومبرغ تتوقع تباطؤ النمو العالمي، فيما صادق وزير الدفاع الإسرائيلي على اجتياح كامل لمدينة غزة مع استدعاء 50 ألف جندي احتياط.
بورصة السعودية تنهي يوليو على تراجع والمؤشر يفقد 0.25% في الجلسة الأخيرة، لتتجاوز خسائره 2% منذ بداية الشهر وأكثر من 9% منذ مطلع عام 2025، رغم مكاسب محدودة في الجلسة السابقة.
السوق السعودية تفتتح على انخفاض والمؤشر العام يتراجع بأكثر من 10٪ منذ بداية 2025. سهم "الأندية الرياضية" يتصدر، و"أمريكانا" تحقق نتائج قوية، بينما "حلواني إخوان" تهبط أرباحها بـ84٪ في الربع الثاني.
تظهر السوق السعودية تماسكًا وسط تقلبات واضحة، مدعومة بنتائج البنوك وارتفاع سهم الأندية للرياضة. التباين ما زال يهيمن وسط عمليات جني أرباح في بعض الأسهم الكبرى.