إيران تعتبر رفع العقوبات شرطًا أساسيًا للاتفاق، وإسرائيل توسّع الاستيطان في الضفة الغربية والأغوار. أما سوريا فتتحرك اقتصاديًا بتوقيع اتفاقات طاقة كبرى مع شركات أجنبية بحضور مبعوث الرئيس الأميركي.
حذر ترمب نتنياهو من اتخاذ قرارات متهورة ضد إيران في هذا التوقيت، فيما تتحضر واشنطن لجولة تفاوض جديدة بين موسكو وكييف، وتدعو العواصم الأفريقية للمشاركة برؤيتها بشأن مستقبل أفريكوم.
أكدت الأمم المتحدة امتلاكها خطة تفصيلية لمساعدة سكان غزة، بينما دعت الصين إلى إزالة الحواجز التجارية، وأطلقت بريطانيا استراتيجية جديدة لتأهيل العمالة
أعلنت حماس قبولها مقترحا لتهدئة في غزة، وسط ترقب أميركي للموقف. في المقابل، تبدي واشنطن تفاؤلا بمفاوضات نووية مع إيران رغم تمسك طهران بتخصيب اليورانيوم.
من المرتقب أن تستضيف نيويورك مؤتمراً لحل الدولتين برئاسة الرياض وباريس. وفي سوريا، نناقش ما بعد رفع العقوبات الأميركية عن دمشق. ونتناول العلاقات التجارية بين مصر وأميركا وتأثيرها على الشرق الأوسط.
الجولة الخامسة من محادثات إيران وأمريكا تنتهي دون حسم واضح، وبغداد تعترض على عقود الغاز في كردستان، فيما تواجه جامعة هارفارد أزمة قانونية بشأن قبول الطلاب الأجانب.
إيران تتهم واشنطن بتحمل مسؤولية أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية، وتل أبيب تلقي باللوم على الأوروبيين بعد هجوم استهدف سفارتها في واشنطن، وسط تصعيد متزامن مع ملف الضرائب.
أوضح الخبير الاقتصادي شريف عثمان أن ترمب يسعى لتمديد التخفيضات الضريبية لدعم الاقتصاد وكسب التأييد، رغم الجدل حول الدين العام، مرجّحًا تمريرها في مجلس الشيوخ بعد النواب.