الأسهم الأميركية تهوي بفعل تصاعد التوتر التجاري مع الصين ومخاوف الرسوم الجمركية. د. ملحم، أستاذ الاقتصاد في جامعة باريس، يوضح أن شركات التكنولوجيا الأكثر تضررًا لاعتمادها على التربة النادرة الصينية.
يرى جاري دوجان، الرئيس التنفيذي في Global CIO Office، أن الأسواق المبالغة في الصعود تواجه تباطؤًا اقتصاديًا وتوترات جيوسياسية متصاعدة، مرجحًا تراجع الدولار واستمرار صعود الذهب كملاذ آمن للمستثمرين.
تراجعت الأسهم الأميركية بعد تصعيد ترمب ضد الصين، وارتفع الذهب فوق 4 آلاف دولار بدعم المخاوف الجيوسياسية، فيما عمّق النفط خسائره مع تزايد التوتر التجاري بين واشنطن وبكين.
الأسهم الأميركية تسجل قمما تاريخية وتدفقات ضخمة إلى التكنولوجيا وسط مخاوف من فقاعة جديدة، فيما تراهن المؤسسات على الأرباح القوية لتجنب تكرار سيناريو الدوت كوم.
تراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية بعد مكاسب قياسية مدفوعة بأسهم التكنولوجيا، بينما استهلت الأسواق موسم نتائج أعمال الربع الثالث على ارتفاع. تجاوزت الفضة حاجز 50 دولارًا بارتفاع 70% منذ مطلع العام
اتفاق غزة يبدأ وسط دمار واسع وخسائر تفوق 70 مليار دولار، وترمب يلوّح بزيارة قريبة للمنطقة، فيما تتوقع الأسواق استمرار الإغلاق الحكومي الأميركي، والصين تعرض استثمار تريليون دولار في أميركا.
تعيش الأسهم الأميركية حالة ترقب مع اقتراب موسم نتائج الشركات، وسط مخاوف من فقاعة تكنولوجية بعد صعود قوي لأسهم محدودة، في وقت تبقى السياسة النقدية عاملا أساسيا في تحديد اتجاه الأسواق.
سجلت المؤشرات الأميركية مكاسب جماعية بدعم انتعاش أسهم التكنولوجيا رغم استمرار القلق بشأن الإغلاق الحكومي، فيما واصل الذهب التحليق متجاوزًا 4 آلاف دولار في أفضل أداء سنوي منذ أواخر السبعينيات