تدعم مشتريات المؤسسات المحلية حركة السوق المصرية. بينما تشهد وول ستريت ضغوطا مع تراجع "إنفيديا" بعد توجه ميتا لاعتماد شرائح جوجل، مما يعيد رسم ملامح المنافسة في قطاع التكنولوجيا الأميركية.
مؤشر تاسي يتراجع دون مستويات 10800 نقطة وسط ضعف السيولة. والصادرات غير النفطية السعودية تدعم الميزان التجاري. و"أرامكو" تستعد لصفقة تاريخية. وترمب يوجه إدارته لتصنيف بعض فروع الإخوان كمنظمات إرهابية.
تشهد الأسواق الأميركية منافسة حادة بين كبرى الشركات التكنولوجية، ما يخلق توازنا بين أرباح بعض الشركات وهبوط أخرى، ويؤثر على تحركات الأسهم العالمية واستراتيجيات المستثمرين.
رغم المستويات القياسية التي حققتها، شهدت البورصة المصرية تقلبات ملحوظة منذ بداية جلسات الأسبوع، مع هبوط 700 نقطة في جلسة المزايدة ثم صعود أكثر من 500 نقطة مع جلسة اليوم، قبل عمليات جني أرباح
توقف دوري روشن مجددا بسبب كأس العرب، وسط مخاوف من تأثيرات اقتصادية وفنية. ثامر الحميد يرى أن التوقفات المتكررة تكسر رتم الفرق وتضر بالرعاة والجماهير، كما تقلل من فرص استغلال اللاعبين الأجانب.
تراجعت السوق السعودية نتيجة سيطرة الأفراد على التداولات مع غياب سيولة المؤسسات، إضافة لضغوط قطاعي الطاقة والبنوك وأخبار بيع مرافق أرامكو، ما أثر على تحركات الأسهم ومستوياتها.
أشار عاصم البعيني مراسل الشرق، إلى أن منتدى شركاء مطار الملك سلمان الدولي، يُبرز مدى تقدم مشروع مطار الملك سلمان الدولي، واستهداف 100 مليون مسافر في 2030، ضمن خطط خصخصة المطارات.
تسعى السعودية إلى تعزيز الابتكار الرقمي وتوطين التقنيات الحديثة، بما يمكن من تطوير القدرات البحثية الوطنية، والاستثمار الفاعل في البيانات، وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل مستدام.