قال شون إموري، الرئيس التنفيذي للاستثمار في Avory، إن السوق استوعبت الضغوط الأخيرة وتترقب بيانات التضخم ومبيعات التجزئة، مؤكدًا أن التفاؤل عاد تدريجيًا رغم تقلبات السندات.
تشهد السوق المصرية تحركات حذرة وجني أرباح بعد صعود قوي استمر أسبوعين. في ظل تراجع قطاع العقار، رغم تثبيت الفائدة المتوقع. في حين يقع قطاع البنوك تحت الضغط بسبب تدوير السيولة وسلوك المستثمرين الأفراد.
قال ستيفن إنغلاندر، الرئيس العالمي لأبحاث العملات في Standard Chartered Bank، إن الدولار ما زال مدعومًا بمعدلات الفائدة رغم تصاعد التوترات التجارية، متوقعًا تراجعًا مؤقتًا.
مع اقتراب قرار لجنة السياسة النقدية في المركزي المصري اليوم، ينقسم الخبراء بين توقعات التثبيت بنسبة 80% وتوقعات الخفض بنسبة 20% مستندين إلى تباطؤ التضخم المحلي من 24% إلى 14%
تباطؤ التضخم واستقرار الجنيه يعززان فرص خفض أسعار الفائدة، لكن الحذر لا يزال واردا. الانقسام في التوقعات يعكس حالة الترقب في الأسواق قبيل القرار المنتظر من البنك المركزي المصري اليوم.
قال ديفيد كيندلي إن الانقسام داخل الاحتياطي الفيدرالي حول خفض الفائدة يعكس حالة عدم اليقين الناتجة عن الرسوم الجمركية، محذرًا من أن الإفراط في التشدد قد يدفع الاقتصاد نحو الركود، في ظل مخاوف عالمية
عاد ملف التعريفات الجمركية إلى الواجهة، لكن الرسوم الحالية أخف من أبريل مع مهلة تفاوضية حتى أغسطس. الأسواق أكثر هدوءا والدولار يشهد مكاسب طفيفة، فيما يتبنى الفيدرالي نهجا محافظا في انتظار أثر الرسوم.
اقترح منوشين ضريبة جمركية موحدة وتمديد التخفيضات الضريبية، محذرًا من تفاقم الدين الأميركي. وأشار إلى أن استقرار الدولار يتطلب إصلاح الإنفاق وسقف الدين، وسط ترقب الأسواق لترمب.