قصف إسرائيلي وأنباء عن توغل جنوب سوريا أثارت قلق السوريين قبل نفيها. في الأثناء، بحث الرئيس السوري ملفات الاقتصاد واللاجئين في عمان، تسعى دمشق لإقناع الشركات الأجنبية بالعودة إلى قطاعها النفطي.
قال د. أمين المشاغبة إن الأولوية في العلاقات الأردنية السورية هي الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى أن إسرائيل تسعى لإضعاف سوريا، فيما ذكر أن دعم إعادة الإعمار والتعاون الاقتصادي ضروري لكل من سوريا والأردن.
قال د. خالد الكلالدة وزير الشؤون السياسية والبرلمانية السابق، إن زيارة الشرع للأردن بالغة الأهمية، مؤكدًا أن البيان الملكي الأردني شدد على وحدة سوريا وإدانة الاحتلال الإسرائيلي، فضلاً عن ضبط الحدود
تعمل سوريا والأردن على إعادة ضبط الحدود وتعزيز التعاون الاقتصادي، مع مناقشات حول التبادل التجاري والطاقة، في ظل تحديات تهريب المخدرات واللاجئين والبنية التحتية المتهالكة.
زيارة الشرع للأردن تركز على ضبط الحدود وسط تهديدات التهريب، وتعزيز التعاون في إعادة الإعمار والطاقة. تأتي الزيارة في ظل تحديات أمنية تواجه الأردن منذ عقد، وأزمة اللاجئين المتفاقمة.
زيارة تاريخية تجمع الرئيس السوري والعاهل الأردني لمناقشة ملفات أمن الحدود، التبادل التجاري، وإعادة الإعمار، في ظل تحركات دبلوماسية إقليمية لتعزيز الاستقرار، وفقا لدانية المعايطة، مراسلة الشرق.
في السياسة: مؤتمر الحوار الوطني يشدد على أن سوريا لا تقبل القسمة. وفي الاقتصاد: سباق أميركي روسي أوروبي نحو معادن أوكرانيا النادرة. أما في الصحة: فأيّهما أفضل: حمية البحر المتوسط أم الكيتو؟
اعتبر حسن الدغيم أن مؤتمر الحوار الوطني السوري كان حدثًا بارزًا، حيث اجتمع ممثلون من مختلف الأطياف لمناقشة قضايا العدالة الانتقالية، الإصلاح الدستوري، وإعادة بناء المؤسسات. كما شهد المؤتمر خلافات.