الذهب يقترب من كسر مستوى الدعم النفسي عند 4 آلاف دولار للأونصة بعد أول انخفاض أسبوعي في شهرين، و"بلومبرغ" تتوقع تسعير المعدن دون هذا المستوى. وفي مصر، مؤشر "EGX30" يواصل صعوده القياسي.
البورصة المصرية تسجل مستويات قياسية بدعم من البنك التجاري الدولي وزخم قطاعات الأسمنت والأدوية. الشهيدي يرى أن خفض الفائدة وتحسن المؤشرات الاقتصادية يعززان الأداء، مع توقع استمرار ربحية القطاع العقاري.
يسير المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية بخطى ثابتة رغم التصحيحات الجزئية، مدعوما بتعافي القطاع السياحي، وزيادة السيولة، وانخفاض الفائدة، ما يعزز استمرار الاتجاه الصاعد المتوقع.
أوضح محمود عطا، المدير التنفيذي في الصك لتداول الأوراق المالية، أن القطاع العقاري قاد الزخم بالبورصة المصرية، متوقعًا أن يحافظ المؤشر الثلاثيني على مستويات فوق 36 ألف نقطة بدعم محفزات اقتصادية.
المؤشر الثلاثيني يستعيد 35400 نقطة مع توقعات باختراق قمة 36200 التاريخية بدعم من تماسك السوق. بدوره، أوضح محمد لطفي أن السياحة والعقار يقودان الزخم، بينما خفض الفائدة المرتقب سيحفز القروض.
قال باسم أحمد، مدير مبيعات الأفراد في الأهلي فاروس، إن الضغوط البيعية للأجانب كبحت مكاسب التجاري الدولي، ما أثر على EGX30. وأضاف أن استعادة الزخم مرهونة بالعودة فوق 35,450 نقطة بدعم البنوك والعقارات.
عادت البورصة المصرية للمنطقة الحمراء بعد صعود قياسي، مع خسائر جماعية دفعت مؤشر "EGX30" لأدنى مستوى في 5 أسابيع وسط جني أرباح مكثف. وفي أسواق السلع، واصل الذهب مكاسبه ليتخطى 3650 دولارا للأونصة.
استعاد مؤشر البورصة المصرية "EGX30" مستويات 36 ألف نقطة، مدعوما بالتدفقات الدولية والأسهم القيادية. في المقابل، تراجعت أسعار النفط بفعل ترقب تطورات الملف الأوكراني والضغوط الأميركية على الخام الروسي.