محمد صادق، أقدم أَرْشِفجي في مصر، يكرّس حياته لجمع الكتب القديمة والمجلات النادرة والوثائق وبوسترات الأفلام، في مهنة توارثها عن والده منذ أكثر من مائة عام. يمارس هذه الهواية العريقة منذ ستين عامًا
ورشة عم جابر، أقدم ورشة لصناعة الشموع التقليدية في مصر، تواصل بث الحياة في مهنة توشك على الاندثار. يحافظ جابر على فن صناعة الشموع بأشكالها القديمة المعروفة، لينشر عبرها ألوان البهجة والضياء...
أم إياد، سيدة مصرية كسرت القيود وتفوقت في مهنة النقاشة (الصباغ)، لتنافس الرجال بمهارة وإبداع. زوجها كان الداعم الأول لها، إذ علمها أصول الحرفة وشجعها على خوض غمار سوق العمل.
يبرع الكابتن رضا الخولي في تدريب الدلافين والتواصل معها، حتى أنها تنفذ أوامره بدقة. ويقول إن تجربته معها جعلته أكثر صبراً وهدوءًا، مشيرًا إلى تأثيرها الإيجابي على شخصيته.
أم يوسف،سيدة مصرية عصامية في منتصف العمر، ابتكرت مطعماً متنقلاً بواسطة "تروسيكل"، تقدم من خلاله أطباق الكشري الشعبي في أزقة القاهرة بالزي الرسمي كـ"شيف" نافست مطاعم الكشري الفاخرة.
زار نحو 210 بلدًا حول العالم وحول منزله إلى متحف فني للسفرات التي قام بها. يطلق على نفسه لقب ابن بطوطة العصر الحديث. اختار السفر حول العالم وألّف كتباً أرّخ فيها سفراته حول العالم.
تحولت "نَص" من فكرة صغيرة برأسمال متواضع إلى وكالة رائدة في صناعة المحتوى والانتاج الإعلاني بالسعودية، معتمدة على الإبداع، التزام فريقها، وخبرة تراكمت على مدى تسع سنوات.