تستمر الأسواق المصرية في المكاسب، حيث تخطى "EGX30" مستويات 41000 نقطة مستفيدا من دعم الأسهم القيادية. ويبرز النحاس كمحقق لأكبر مكاسب منذ 2009، مع استمرار الزخم الصاعد الذي يعكس حالة إيجابية.
مصر على أعتاب تمويل جديد من صندوق النقد، بعد المراجعات الخامسة والسادسة، بينما يواصل الذهب والفضة صعودهما القياسي، مع زيادة الإقبال على التحوط والمراهنة على المعادن، باعتبارها الملاذ الآمن.
سجلت المؤشرات المصرية تباينا، إذ قاد التجاري الدولي التراجعات بعد مكاسب أمس، فيما ارتفع قطاع الموارد الأساسية مدعوما بالأسمنت، بينما قفز الذهب والفضة إلى مستويات قياسية مع الإقبال على التحوط.
تشهد أسواق الطاقة ضغوطا متواصلة مع اتجاه النفط نحو انخفاض أسبوعي جديد بفعل فائض الإمدادات، بينما تستفيد العملات المشفرة من تحسن المعنويات عقب بيانات التضخم الأميركية، ما عزز شهية المستثمرين للمخاطرة.
في خطاب بمناسبة مرور عام على ولايته 2، انتقد ترمب ما وصفه بالفوضى الموروثة من الديمقراطيين وتعهد بتشديد سياسة الهجرة، وتراجعت أسواق آسيا متأثرة بخسائر وول ستريت واستمرار التخارج من أسهم التكنولوجيا
الداخلية السورية توقف خلية تابعة لـ"داعش". وتصعيد أميركي بحصار ناقلات النفط من وإلى فنزويلا مما أدى إلى قفزة في الأسعار. وارتباك في وول ستريت بسبب تراجع بيانات الوظائف الأميركية. والذهب يواصل لمعانه.
أنهت البورصة المصرية جلسة اليوم على تباين، مع اتجاه المستثمرين غير المصريين لجني الأرباح، بينما تراجعت العقود الآجلة الأميركية بشكل طفيف وسط حالة ترقب لبيانات اقتصادية مرتقبة قد تؤثر على شهية المخاطرة
محادثات برلين تعيد الزخم لمسار إنهاء الحرب في أوكرانيا، وسط ضغوط على وول ستريت وترقب لبيانات اقتصادية مؤثرة، مع امتداد الخسائر لآسيا وتراجع النفط قرب أدنى مستوياته منذ سنوات.