إسرائيل تضع سيناريوهات لضرب إيران إذا أعادت تشغيل برنامجها النووي، فيما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أن الرئيس ترمب وافق على إرسال أسلحة دفاعية إلى أوكرانيا.
أبدى الرئيس الأميركي تفاؤله بقرب التوصل إلى وقف نار في غزة، قبيل لقائه مع نتنياهو. تقارير توقعت طلبًا إسرائيليًا لضمانات بشأن هجوم محتمل على إيران. دول "بريكس" من جهتها ردّت على ترمب، رافضة اتهاماته.
تعكس التحركات الأميركية-القطرية سعيًا لكبح التصعيد الإقليمي، وسط ضغوط متزايدة على إسرائيل لقبول وقف إطلاق النار. الملف الإيراني يطغى على محادثات واشنطن، بينما يشتد التوتر بين الهند وباكستان.
بوتين يؤكد خلال اتصال مع ترمب تمسكه بأهداف روسيا في أوكرانيا رغم استعداده للحوار مع كييف، وحزب العمال الكردستاني يعتزم تدمير سلاحه، بينما يخطف الهلال الأضواء في كأس العالم للأندية.
تعليق التعاون بين إيران والوكالة الذرية يثير القلق من الغموض النووي، وترمب يراهن على هدنة في غزة، بينما حماس تواجه ضغوطًا، وتحذيرات أميركية من تضخم متوقع وعجز يضر بالاقتصاد.
إيران تشترط ضمانات أمنية لاستئناف المحادثات النووية، وترمب يقول إنه سينتزع من طهران ما يريد، ويستعد للقاء نتنياهو، بينما يهدد ماسك بتأسيس حزب جديد احتجاجًا على قانون ترمب الضريبي.
ترمب يشترط تحول إيران إلى دولة مسالمة لرفع العقوبات، وطهران تشكك في نواياه. في الوقت نفسه، توسع إسرائيل عملياتها في غزة، ومصر تعلن عن اتفاق قريب لوقف النار وتبادل الأسرى.
تسعى واشنطن لإنهاء حرب غزة بخطة تبدأ بتحرير الرهائن، بينما تبرز مبادرة في لبنان لضبط السلاح، وسط تصاعد مأساة الفاشر وغموض حول مصير البرنامج النووي الإيراني.