سجل السوق ارتدادًا إيجابيًا من مستويات دعم محورية، مدعومًا بزخم فني وتحسن في أحجام التداول. هذه التحركات تعكس عودة الثقة تدريجيًا وترجّح سيناريو الاستقرار الإيجابي في المدى القريب.
تنطلق مساء اليوم الأحد منافسات كأس الأمم الأفريقية 2025 في المغرب، والجائزة ارتفعت إلى 10 ملايين دولار للبطل، بينما تقام البطولة على 9 ملاعب في 6 مدن حتى 10 يناير المقبل.
يستعرض هشام العياص، كبير محللي الشرق، أداء أبرز الأصول بنهاية آخر أسابيع العام، مع عودة مؤشر الدولار إلى المكاسب، وتراجع السلع والطاقة، واستمرار تفوق الذهب والفضة وسط تقلبات العملات المشفرة.
شهدت سوق الأسهم السعودية تراجعات كبيرة خلال العام بسبب ضعف السيولة والتقلبات، بينما تركز الأسواق على الأساسيات المالية والنمو الاقتصادي المحلي لتحديد اتجاه المؤشر مستقبلا.
تشهد الأسواق الأميركية ضغوطا بيعية متواصلة مع تراجع مؤشرات وول ستريت وكسر مستويات دعم فنية، في ظل ضعف أسهم التكنولوجيا، بينما تسجل السلع تحركات متباينة بين النفط والمعادن النفيسة.
تواجه السوق السعودية تراجعا مستمرا بفعل ضعف السيولة وضغط المضاربين، ما يعكس حالة من الحذر بين المستثمرين، بينما تظل مستويات الدعم والمقاومة المفتاح الرئيس لتحديد اتجاه الأسهم على المدى القصير.
تشهد السوق السعودية تذبذبا نتيجة ضعف السيولة وضغوط نهاية العام، مع تراجع القطاعات القيادية وتقلب أسعار النفط، ما يزيد الحذر لدى المستثمرين ويؤثر على معنويات السوق بشكل عام.
يشهد "تاسي" تراجعات كبيرة دون متوسطاته الهامة بسبب ضغوطات انخفاض الفائدة الأميركية وأسعار النفط، مع بروز الاتصالات كقطاع نموذجي بفضل النتائج القوية والتوزيعات المرتفعة، في ظل تراجع القطاعات الأخرى.