الأسهم السعودية تتجاوز 11600 نقطة بدعم من القياديات، مع ارتفاع شهية المخاطرة. المحلل أحمد الرشيد يرى أن التماسك فوق هذه المستويات قد يمهد للوصول إلى 12 ألف نقطة، رغم استمرار الضبابية العالمية.
اليوم الثاني، قطاع المرافق العامة يوسع مكاسب السوق السعودية، وزخم الصعود يدفع تاسي لاختبار مستويات 11700 نقطة. وبعد استقرار أسعار الإجارات، التضخم في السعودية يتباطأ إلى 2.2% في سبتمبر
تشهد السوق السعودية زخم إيجابي بعد تصريحات باول بشأن خفض الفائدة، والتوقعات تشير لإمكانية بلوغ 11700 نقطة، بشرط تحسن نتائج الربع الثالث خاصة قطاع البتروكيماويات، وارتفاع السيولة يعزز الاتجاه الصاعد.
يرى وائل محمد أن زخم سوق الأسهم السعودية الإيجابي مستمر بدعم من ارتفاع السيولة وتزايد ملكية الأجانب. ويتوقع أن تشكل نتائج الشركات نقطة تحول جديدة، فيما يقود قطاعا البنوك والبنية التحتية الاتجاه الصاعد
تباينت حركة الأسواق بين صعود أوروبي وارتداد أميركي عقب خطاب باول الإيجابي. ومع تصاعد القلق من النزاع التجاري، قفز الذهب نحو مستويات قياسية جديدة مدفوعا بعدم اليقين الاقتصادي ونتراجع الثقة بالدولار
تستقر السوق السعودية قرب 11600 نقطة بتداولات بلغت 5.8 مليار ريال يوم أمس. فيما صعدت أسهم أبو معطي وقفز سهم رتـال 3% بعد عقد بـ462.9 مليون ريال مع روشن. بينما رفع صندوق النقد توقعات نمو الاقتصاد لـ4%.
تاسي يحافظ على زخم المكاسب للجلسة الرابعة ويستقر أعلى من 11600 نقطة. والذهب يتداول عند مستويات قياسية جديدة. وسياسيا، مسؤول أمني إسرائيلي يستبعد فتح معبر رفح اليوم لأسباب لوجستية.
تهدف هيئة السوق لزيادة حصة الأفراد في الاكتتابات لتعزيز السيولة وتوسيع قاعدة المستثمرين، بعد أن كانت المؤسسات تستحوذ على أغلب الأسهم، ما يمنح الأفراد فرصا أكبر في التملك والعائد.