تضغط الولايات المتحدة على إسرائيل للحد من نشاطها العسكري في سوريا وفلسطين، معتبرة أن استمرار العمليات العسكرية في سوريا يهدد استقرار المنطقة، ويعطل التفاهمات الأميريكية.
تتجه الأنظار نحو إسرائيل مع زيارة توم باراك، التي تأتي تحضيرا للقاء نتنياهو وترمب، حيث يوضح قاسم الخطيب أن الزيارة تركز على ملفات حساسة تشمل سوريا ولبنان وقطاع غزة مع تفاوت الأولويات.
تتصاعد الترقبات في إسرائيل مع غياب المعلومات من الاجتماع المغلق، وسط حديث عن خلافات سياسية وتقديرات متباينة حول مستقبل الملفات الأمنية، وتعاظم التأثير المتوقع لزيارة ترمب المرتقبة.
تتصاعد المخاوف في إسرائيل مع اقتراب المرحلة الثانية من خطة ترمب في غزة، وسط توترات سياسية وعسكرية بسبب الخط الأصفر وحدود غزة ومحاولات فرض واقع على الأرض، ما يزيد الانقسامات ويعقد تنفيذ الخطة.
تواصل الولايات المتحدة الضغط لتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق غزة، التي تشمل انسحاب الجيش الإسرائيلي وبدء دخول القوات الدولية والشرطة الفلسطينية، وسط اعتراضات إسرائيلية مستمرة.
تصطدم رغبة ترمب في تسريع المرحلة الثانية من اتفاق غزة برفض نتنياهو واليمين المتطرف، خصوصا أن المرحلة الثالثة تتضمن دولة فلسطينية ودورا للسلطة بالقطاع، فيما تشير المعطيات إلى أن واشنطن ماضية في التنفيذ
شهدت الجبهة اللبنانية تحولات دبلوماسية مهمة، تمثلت في إدخال ممثل مدني ضمن اللجنة العسكرية، بهدف فتح آليات تفاوض مدنية واقتصادية موازية، في ظل ضغوط أميركية على إسرائيل لمنع انهيار وقف إطلاق النار.
تتصاعد المواجهات في الجنوب السوري مع توسع العمليات داخل بلدات قريبة من الخط الفاصل، حيث تتداخل التوغلات مع ردود نارية مكثفة، ما يعكس هشاشة المشهد الأمني واستمرار الاحتكاك بين القوى المنتشرة في المنطقة