وسط توافق سعودي روسي على الحوار كخيار لحل النزاعات، وافقت حماس على هدنة مؤقتة وطالبت بتعديلات تتعلق بالمساعدات والانسحابات، فيما قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران
أعلنت موسكو والرياض تعزيز شراكتهما الاستراتيجية والتأكيد على أهمية تسوية النزاعات الدولية عبر الحوار والدبلوماسية، إلى جانب دعم واضح لقيام دولة فلسطينية مستقلة
قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، إن المشاورات جارية مع فرنسا لتحديد موعد مؤتمر "حل الدولتين"، معربًا عن أمله في الإعلان عنه خلال الأيام المقبلة.
الملفات تشتعل من غزة إلى إيران، وسط استعداد حماس لتهدئة مؤقتة، وتصاعد القلق من برنامج طهران النووي، بينما تلوح الكوليرا في السودان وتقترب رسوم ترمب من التنفيذ.
قال د. علي العنزي الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية، إن المملكة تؤكد التزامها بوقف الحرب في غزة، وبحل الدولتين، وتسعى إلى تهدئة النزاعات عبر علاقاتها المتوازنة مع روسيا وأميركا.
وزيرا خارجية روسيا والسعودية يؤكدان تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع التعاون في الاقتصاد والطاقة. توافق على دعم التهدئة بالمنطقة، والحل السياسي في فلسطين واليمن وسوريا، واستئناف المفاوضات.
في تحرك دبلوماسي غير تقليدي، قدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس سلسلة تعهدات غير مسبوقة للرئيس الفرنسي، شملت تسليم الرهائن ورؤية واضحة للدولة، في محاولة جادة لإحياء مسار حل الدولتين المتجمد.
خدمة الحجاج أولوية سعودية، وولي العهد السعودي يدعو لحماية الفلسطينيين. وإيران مُصرة على التخصيب. بينما تتصاعد الاتهامات بين روسيا وأوكرانيا وتبادل الأسرى مُعلّق، وماسك يتراجع عن التصعيد ضد ترمب.