المالكي: فلسطين ترفض التهجير ولن تقبل نكبة جديدة.. جهود عربية تطرح لإعادة إعمار غزة مع ضمان بقاء سكانه، واستلام السلطة الفلسطينية مقاليد الحكم لتحقيق الاستقرار وإعادة بناء القطاع ضمن رؤية متكاملة.
الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين يكشف معاناة الاعتقال والتعذيب، فيما تواصل مصر استقبال المبعدين والجرحى وسط عراقيل إسرائيلية تعيق تنفيذ الاتفاق الإنساني، بينما يبقى مصير الهدنة مرهونا بالتطورات الميدانية
تكثف مصر جهودها لحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي عبر محادثات بين حماس وفتح، وسط تحفظات الجامعة العربية بشأن دور حماس. صلاح جمعة يشير إلى الضغوط الأميركية لدفع الفلسطينيين نحو قبول حلول سياسية.
النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يواجه تحديات جديدة مع تعثر اتفاقات وقف إطلاق النار. إسرائيل تحت ضغط داخلي وأمريكي بشأن الالتزام بالبروتوكولات الإنسانية، بينما تستخدم حماس ملف الأسرى كورقة ضغط.
أكد السيسي والملك عبد الله على رفض تهجير الفلسطينيين وضرورة البدء الفوري بإعادة إعمار غزة، في وقت يتجلى فيه الموقف العربي الرافض للتهجير.. فهل تصل رسالة العرب بوضوح إلى ترمب المتمسك بخطته؟
ترفض مصر خطط ترمب لتهجير الفلسطينيين من غزة، وتقدم خطة لإعادة إعمار غزة تحفظ حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم. الخطة تشدد على الدعم العربي والدولي لحقوق الفلسطينيين في تقرير المصير وإقامة دولتهم.
ترمب يؤكد تمسكه بتهجير سكان غزة، خلال لقاء جمعه بملك الأردن في البيت الأبيض. ومصر تعلن عن خطة لإعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه، فيما تهدد التجاوزات الإسرائيلية اتفاق الهدنة في غزة.
في لقاء بالبيت الأبيض، تمسّك الرئيس الأميركي بتهجير سكان غزة، بينما شدد العاهل الأردني على رفض بلاده لتهجير للفلسطينيين. ومع تأجيل "حماس" تنفيذ صفقة تبادل الأسرى، يترقب العالم مصير "اتفاق غزة".