تتصاعد الضغوط الإقليمية مع دعوات دمشق لوقف الهجمات الإسرائيلية، وتوترات الكاريبي بعد قرار إغلاق المجال الجوي لفنزويلا، فيما تزيد الهجمات المتبادلة بين روسيا وأوكرانيا.
تتأرجح خطتان للسلام أمام أوكرانيا، بينما تحسم موسكو موقفها باتجاه الخطة الأميركية. في سياق منفصل، يعزز الاتحاد الأوروبي نفوذه في أفريقيا من بوابة الاستثمار وتثبيت الأقدام من جديد في القارة السمراء.
تتزايد المخاوف من هشاشة الهدنة بغزة مع التحضير للمرحلة الثانية من الاتفاق، ولبنان يحذر من أي توغل إسرائيلي داعياً لوقف الانتهاكات، بينما تطرح الصين خطة لدعم الاقتصاد العالمي المفتوح.
عقدت في بروكسل أول قمة مصرية أوروبية وُصفت بالمحورية في مسار العلاقات الثنائية، بينما حذّرت الأمم المتحدة من تداعيات الرسوم الجمركية بين أكبر اقتصادين عالميين على النظام التجاري الدولي.
أكدت حركة حماس أنها ستبقى على الأرض خلال الفترة الانتقالية، معتبرة أن السلاح قضية وطنية فلسطينية، وخطط تركية لتزويد سوريا بمعدات عسكرية. اقتصاديًا، أشار صندوق النقد إلى تسارع نمو الشرق الأوسط
تدخل غزة مرحلة جديدة مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وعودة مظاهر الحياة تدريجيًا إلى شوارعها. وبالتزامن مع إعلان تفاهمات شرم الشيخ، يستعد ترمب وفريقه لزيارة المنطقة لمتابعة مرحلة التنفيذ
ترمب يعلن أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة، فيما تؤكد حماس جديتها في المفاوضات، وتتواصل تحركات أميركية وميدانية في ظل اتفاق سوري داخلي وتحسن اقتصادي إقليمي.
تصاعدت التحركات الدولية لإنهاء الحرب في غزة مع مساعٍ لعقد اتفاق خلال أيام، فيما كشفت تقارير عن مشاورات رباعية مرتقبة في القاهرة، بالتوازي مع تحذيرات أوروبية من تهديدات أمنية جديدة.