رغم تصريحات ترمب حول احتمالية إنهاء حرب أوكرانيا، استمرت الأسهم الأوروبية في الارتفاع، مدعومة بأسهم القطاع الدفاعي. وفي ظل ترقب الأسواق لتعريفات ترمب الجديدة، ارتفع الذهب متجاوزاً 2,900 دولار للأونصة.
ترمب يستغل الدولار لمكافحة التضخم، مما يضعف الصادرات الأميركية. يشجع على الاستثمارات الداخلية بتخفيض الضرائب وتقليل اللوائح، بينما ترتفع بتكوين وتوقعات وصولها إلى 150 ألف دولار كتحوط ضد التضخم.
للسنة التاسعة على التوالي، سجلت السعودية عجزًا في ميزانيتها للربع الرابع 2024، مع انخفاض الإيرادات النفطية بنسبة 31%. في المقابل، ارتفعت أسعار الذهب بسبب حروب ترمب التجارية.
الذهب يواصل الارتفاع بدعم من مشتريات البنوك المركزية، مع استمرار التضخم وعدم اليقين بشأن خفض الفائدة وسط توقعات بوصوله إلى 3,000 دولار، بحسب بيتر توماس، رئيس "AUSecure".
تعريفات ترمب الجمركية على كندا والمكسيك ستؤدي إلى اضطرابات اقتصادية وتؤثر على التضخم، بينما يواجه الفيدرالي ضغوطا متزايدة لاتخاذ قرارات بشأن أسعار الفائدة وسط توقعات بعدم خفضها قبل نهاية العام.
تكلفة إعادة إعمار أوكرانيا تتجاوز 3 تريليونات دولار، ما يضع الاتحاد الأوروبي أمام تحديات مالية تستلزم إعادة توزيع الموارد وتخطيطا استراتيجيا لضمان الاستقرار الاقتصادي.
التضخم الأميركي يسجل 3% في يناير متجاوزاً التوقعات، ما أدى إلى ارتفاع عوائد السندات وتراجع الأسواق. أوبك تُبقي على توقعاتها للطلب على النفط، ومخاوف من تفاقم الديون الفيدرالية بسبب سياسات ترمب الضريبية
فرض ترمب رسومًا جمركية جديدة على الصلب والألومنيوم، مما أثار ردود فعل أوروبية غاضبة. في الوقت ذاته، تتجه الأنظار إلى شهادة جيروم باول أمام الكونجرس وسط قلق من التضخم وتذبذب الأسواق.