ساعتان تفصلان عن قرار الفيدرالي وسط توقعات بخفض الفائدة بواقع 25 نقطة أساس، فيما يترقب المستثمرون لهجة باول، ويستقبل الملك تشارلز ترمب في لندن مع إعلان استثمارات أميركية كبرى.
الأنظار تتجه نحو الفيدرالي مع تسعير الأسواق خفضًا بربع نقطة، والذهب يتجاوز 3700 دولار للأونصة، فيما يكتمل انتقال ملكية تيك توك إلى الولايات المتحدة وسط رهانات بتيسير نقدي إضافي.
تزايد الإقبال على الفضة في مصر مع ارتفاع أسعار الذهب، إذ باتت بديلا مناسبا للمدخرين الصغار الباحثين عن حماية أموالهم، في وقت يتغير فيه التوازن بين المعدنين في الأسواق العالمية.
مشروع الغاز بين روسيا والصين يعكس تقارب مصالح متبادلة، فبكين تبحث عن إمدادات مستقرة تدعم تحولها من الفحم إلى الغاز، فيما ترى موسكو فيه فرصة لتنويع التوزيع وتعزيز حضورها في آسيا.
مع ترقب الأسواق لاجتماع الفيدرالي الأميركي، تتجه الأنظار إلى قرار خفض الفائدة المتوقع، فيما يبقى سوق العمل المحرك الأساسي للتضخم، بينما تدعم بيانات النمو والإنفاق صعود الأسهم.
التضخم الأميركي الأساسي يوافق التوقعات في أغسطس، فيما تتجه الأنظار إلى اجتماع "الفيدرالي" الأسبوع المقبل، مع محادثات أميركية صينية تمهد للقاء ترمب وشي، وسط صدمة اغتيال ناشط يميني.
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان طرح في مجلس الشورى استمرار التنويع الاقتصادي، فيما تراجع مؤشر أسعار المنتجين بأميركا، وجدّد ترمب دعوته لخفض الفائدة واتفق مع مودي على حوار تجاري.
الذهب يسجل مستوى قياسي جديد مع رهانات على خفض الفائدة ثلاث مرات، وأسعار النفط ترتفع بعد زيادة محدودة لإنتاج أوبك بلس، فيما تتأرجح الأسواق العالمية بين الطاقة والسياسة النقدية.