منصة التوازن العقاري بالرياض توفر أراض سكنية بأسعار لا تتجاوز 1500 ريال للمتر، وتستهدف طرح 10–40 ألف قطعة سنويا. المبادرة، ضمن توجيهات ولي العهد، تقلل الاعتماد على المكاتب العقارية وتمنع المضاربة.
قطاع العقار السعودي يتراجع بأكثر من 12% منذ بداية العام، رغم توقعات بيوت المال بانتعاش بدعم الفائدة والسياسات التوسعية. بينما سهم "العقارية" و"الرياض للتعمير" تحت الضغط بعد كسر مستويات دعم رئيسية.
أثر إعلان "العقارية" حول الأراضي البيضاء أقل حدة من "الرياض للتعمير"، وفق إكرامي عبد الله، الذي أوضح أن تراجع السهم المسبق وتركيز الأراضي في شريحة الرسوم المنخفضة يحدان من التأثير.
أشار الرشيد إلى أن الضغوط على "الماجدية" لا ترتبط بالتقييم فقط، بل بتأثيرات أوسع على قطاع التطوير العقاري، خاصة مع توالي إعلانات خضوع الأراضي لرسوم "الأراضي البيضاء"، وهو ما انعكس على معظم أسهم القطاع
السوق السعودية تواصل تراجعاتها بفعل غياب المحفزات وتذبذب النفط وضغوط الجيوسياسية، مع تداولات ضعيفة رغم جاذبية بعض القطاعات، فيما يضغط نظام رسوم الأراضي البيضاء على أسهم العقار وسط تفاوت في أثره المالي
تعاني السوق العقارية في السعودية من مضاربات وارتفاع غير مبرر للأسعار ونقص المعروض، وتستهدف الرسوم الجديدة ضبط السوق وتحويل عوائدها لدعم السكن، فيما يبقى التحدي في مواجهة التلاعب والتهرب من الرسوم.
تهدف رسوم الأراضي البيضاء لزيادة المعروض ومعالجة الندرة المصطنعة، ما يعزز التوازن العقاري بالسعودية، مع توقع تراجع تدريجي للأسعار والإيجارات، وأن تنعكس الإصلاحات إيجابا على قطاع المقاولات والإنشاءات
نشاط لافت بالسوق السعودية: موبايلي تشتري 2.5 مليون سهم، المجموعة السعودية تستحوذ على 11 مليون، بينما طيبة تمول تطوير فندق والدورف بـ425 مليون، ومياهنا توقع شراكات، ولادن تفوز بعقد 400 فيلا.