حالة ترقب تبقي "تاسي" في نطاق ضيق رغم تحسن البتروكيماويات، مدعومة بتطورات في آسيا. الرشيد يرى أن التباين الكبير بين توقعات بيوت الخبرة والنتائج الفعلية أضر بثقة المستثمرين.
استهل السوق السعودي آخر جلسات الأسبوع بتراجع طفيف، حيث خسر المؤشر أكثر من 10 نقاط ليستقر قرب 10864 نقطة وسط تباين أداء الأسهم بين هبوط أرامكو وسابك وصعود الأهلي بينما دعم عقد "الصدر" أسهم الشركة بقوة.
السوق السعودية تترقب محضر الفيدرالي وكلمة باول وسط تداولات محدودة وضغوط توزيعات أرامكو وسابك، بينما يفاقم تراجع أسواق الرقائق حالة الحذر لدى المستثمرين، بحسب كرامي عبدالله.
السوق السعودية تتداول في نطاق عرضي ضيق بعد ارتداد محدود قادته أسهم قطاع البتروكيماويات، لكن القطاع ما زال تحت ضغط ويضغط على المؤشر ككل. ومن جانبه يعزو د. إسحاق علي ذلك لضعف السيولة.
خسائر سابك وبترو رابغ تفوق 7 مليارات وسط ضغوط على قطاع البتروكيماويات. محمد الليثي، مسؤول وحدة التقارير في "أرقام" يرى أن الأسعار العالمية وتكاليف الوقود ستحدد مسار النتائج المقبلة
الأرباح المجمعة للشركات السعودية تتراجع 8% بالربع الثاني دون "أرامكو" و16% عند تضمينها، بفعل خسائر استثنائية خاصة بالبتروكيماويات. فيما حققت قطاعات البنوك والصناعات الكهربائية والاتصالات نتائج إيجابية
السوق السعودية تتحسن بدعم من نتائج أرامكو وسابك التي فاقت التوقعات، حيث سجلت سابك أكبر مكاسب أسبوعية منذ عام ونصف. في حين أعلنت أرامكو زيادة إنتاجها بمليون برميل يوميا، أما معادن فحققت نموا 30%.
خسر مؤشر "تاسي" مستوى 10800 نقطة متأثرا بنتائج مخيبة لشركات كـ"جبل عمر" و"سابك"، فيما برز قطاع التأمين بقيادة "التعاونية" التي سجلت أفضل ربع بتاريخها. بينما تراجعت أسهم "الوطنية للتأمين".