يزداد التفاؤل في الأسواق مع تحسن العلاقات الأميركية-الصينية. وانخفاض التضخم قد يدفع الفيدرالي لخفض الفائدة، ما يعزز الفرص الاستثمارية. لكنه يحذر من التحديات التي تواجه القطاعين التكنولوجي والمالي.
جاء التضخم أعلى من المتوقع، مما أربك الأسواق وسط دعوات ترمب لخفض الفائدة. ورغم التباين في وول ستريت، يرى جان بول فان أوديوسدن، محلل أول للأسواق في eToro، أن التضخم سيظل تحت السيطرة مستقبلا
تخلى المؤشر السعودي عن مكاسبه متأثرا بعمليات تصحيح، خاصة تصحيح في قطاع البنوك، وتراجع أسعار النفط، وسط ترقب لنتائج الشركات. وانخفاض أحجام التداول يعكس تراجع شهية المخاطرة.
الأسهم السعودية تتراجع مع انخفاض السيولة، فيما تحقق "أبو قير للأسمدة" المصرية نموا قويا في أرباحها. سياسيا، تتقدم جهود الوسطاء بشأن أزمة اتفاق غزة وسط تعهدات إسرائيلية بتنفيذ البنود الإنسانية.
المؤشرات الرئيسية للبورصة المصرية تواصل صعودها، بدعم من نتائج أعمال قوية في مختلف القطاعات. ويشير معتصم الشهيدي إلى أن الأداء الإيجابي يعزز التفاؤل، ما يزيد من تدفقات السيولة في السوق.
الأسواق تحت الضغط.. "تاسي" يتراجع دون 10,400 نقطة وسط ضعف السيولة، وEGX30 يعمّق خسائره مع تصاعد المخاطر الجيوسياسية، فيما تتزايد التحركات العربية لإعادة إعمار غزة دون تهجير السكان.
السوق السعودية تواجه ضغوطا جيوسياسية واقتصادية رغم أداء قوي للاقتصاد غير النفطي، وفقا لجنيد أنصاري من "كامكو إنفست". المصارف تظل الأقل تأثرا مع استمرار نمو الائتمان.
المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية يواجه صعوبة في اختراق مستوى الـ30 ألف نقطة بسبب غياب المحفزات وضعف التداولات. قرارا المركزي بخفض الفائدة أو وجود تدفقات جديدة قد يدفع المؤشر إلى الارتفاع.