تراجعت السندات الأميركية قبيل مزاد ضخم، بينما هبط "ناسداك" بضغط من خسائر في أسهم التكنولوجيا، في وقت صعد فيه "داو جونز" مع تراجع المخاوف من التعريفات، وواصلت "بتكوين" الارتفاع.
تبدأ الأسواق الأميركية أسبوعها بتقلبات واضحة، إذ تتعرض الأسهم الصناعية لضغوط بسبب الرسوم الجمركية على المعادن، في حين يعكس الفارق بين عوائد السندات نظرة السوق الحذرة تجاه أسعار الفائدة.
الأسواق الأميركية تشهد تقلبات طفيفة وسط ضغوط تجارية وخفض توقعات النمو. ناسداك يقلص التراجعات، وداو جونز يبقى في المنطقة السالبة، بينما تترقب الأسواق جولة جديدة من مفاوضات التجارة العالمية.
افتتحت وول ستريت على تراجع حاد بعد تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية ضخمة على واردات أوروبا وأبل، ما أعاد المخاوف التجارية إلى الواجهة وهبط بداو جونز بأكثر من 500 نقطة.
بعد مكاسب متتالية في وول ستريت، سجلت مؤشرات ناسداك وداو جونز تراجعات ملحوظة، وسط ضغوط متزايدة ناجمة عن التخوف من ركود اقتصادي ورفع عوائد السندات وتخفيض التصنيف الائتماني
بدأت المؤشرات الأميركية تعاملات اليوم على تراجع طفيف، مدفوعة بعمليات جني أرباح في أسهم التكنولوجيا، بعد مكاسب قوية في الجلسات السابقة، مع تحركات داو جونز عند بداية الجلسة بانخفاض 0.3%.
قفزت الأسواق العالمية مع بداية الأسبوع بعد إعلان اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين لخفض الرسوم. وارتفعت المؤشرات الأميركية، حيث تجاوز ناسداك 20 ألف نقطة، وقفز داو جونز بأكثر من 1,000 نقطة.
الأسواق الأميركية تبدأ على ارتفاع مدفوعة بتصريحات ترمب حول صفقات تجارية جديدة، بما في ذلك اتفاقية مع بريطانيا. داو جونز يرتفع، بينما يتراجع S&P 500 وناسداك، وسط ترقب للمحادثات التجارية.