جلسة متباينة في وول ستريت مع تراجع أسهم التكنولوجيا وصعود داو جونز لمستويات قياسية، فيما هبط النفط والبتكوين وسط ترقب الأسواق لخطاب جيروم باول في جاكسون هول.
المؤشرات الأميركية تتجه لتحقيق أسبوع جديد من المكاسب رغم تراجعات طفيفة اليوم، مع صعود داو جونز وقفزة أسهم يونايتد هيلث. يترقب العالم قمة بوتين–ترمب بألاسكا وسط تراجع النفط واستقرار الذهب.
افتتحت الأسواق الأميركية تداولاتها على ارتفاع، مدفوعة بأنباء عن اتفاق تجاري مبدئي مع الاتحاد الأوروبي، وكذلك بدء محادثات مع الصين، إلا أن داو جونز تراجع لاحقا مع ترقب المستثمرين للفيدرالي.
تراجعت وول ستريت بفعل تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية على أوروبا، في حين قال جونزالو كانيتي، كبير محللي "ATFX"، إن الأسواق فقدت زخمها الإيجابي، وسط صعود الدولار وارتفاع "بتكوين" لمستويات تاريخية.
تراجعت السندات الأميركية قبيل مزاد ضخم، بينما هبط "ناسداك" بضغط من خسائر في أسهم التكنولوجيا، في وقت صعد فيه "داو جونز" مع تراجع المخاوف من التعريفات، وواصلت "بتكوين" الارتفاع.
تبدأ الأسواق الأميركية أسبوعها بتقلبات واضحة، إذ تتعرض الأسهم الصناعية لضغوط بسبب الرسوم الجمركية على المعادن، في حين يعكس الفارق بين عوائد السندات نظرة السوق الحذرة تجاه أسعار الفائدة.
الأسواق الأميركية تشهد تقلبات طفيفة وسط ضغوط تجارية وخفض توقعات النمو. ناسداك يقلص التراجعات، وداو جونز يبقى في المنطقة السالبة، بينما تترقب الأسواق جولة جديدة من مفاوضات التجارة العالمية.
افتتحت وول ستريت على تراجع حاد بعد تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية ضخمة على واردات أوروبا وأبل، ما أعاد المخاوف التجارية إلى الواجهة وهبط بداو جونز بأكثر من 500 نقطة.