في ظل أحداث السويداء، تبرز دعوات دولية متزايدة للتمسك بوحدة الأراضي السورية، خشية من مخاطر التقسيم وتتجه أوروبا نحو دول الخليج لإطلاق شراكة استراتيجية مرتقبة، تزامنًا مع انتعاش السيولة وارتفاع بتكوين
تشهد السويداء اشتباكات متجددة وسط تحذيرات أممية من التقسيم، فيما تستمر الغارات الإسرائيلية على غزة، وحماس تقول: "إما اتفاق الآن أو لا هدنة". وقانون العملات المستقرة يعزز مكانة الدولار.
اشتباكات السويداء بين العشائر والفصائل الدرزية تتصاعد، والأخيرة تسيطر على المحاور الاستراتيجية. وحماس تطرح صفقة شاملة للإفراج عن الأسرى وإنهاء الحرب. فيما أكدت واشنطن أن ضرباتها لإيران رسالة قوية.
ترمب يخير موسكو بين العقوبات أو إنهاء الحرب، وتصعيد ميداني في السويداء يتقاطع مع مواقف إسرائيلية، فيما تسعى أوروبا إلى التهدئة وتحاول الهند والصين كسر الجمود الدبلوماسي.
إيران تلوح بالتصعيد لكنها تفضل الدبلوماسية، فيما تزداد حدة الخلافات في سوريا. أما الأسواق العالمية فتستعد لتقلبات محتملة بفعل رسوم ترمب الجمركية المثيرة للجدل.
تصاعد التوتر حول الملف النووي الإيراني مع تزايد الضغوط الأوروبية والعقوبات الأميركية، في وقت توسع فيه الصين نفوذها في إفريقيا، بينما تستضيف الرياض حدثا رياضيا ضخما هو كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تكثف واشنطن تحركاتها لاستعادة موقعها في أفريقيا، إذ التقى الرئيس الأميركي ترمب قادة خمس دول إفريقية لبحث فرص الاستثمار بالغاز والمعادن. اللقاء جاء في سياق محاولات أوسع لاحتواء التصعيد في البحر الأحمر.
ترمب يتمسك بالدبلوماسية، بينما تدرس إسرائيل توجيه ضربة إذا استأنفت طهران نشاطاتها النووية. وترقّب لمخرجات محادثات الدوحة وسط تفاؤل أميركي بإمكانية التوصل لاتفاق بغزة. وكاميرا الشرق داخل أروقة "أوبك".