تتباين توقعات النفط مع ضعف في برنت لاحقا رغم التوترات، فيما يرى داس أن التحول الطاقي غير منتظم ويحتاج استثمارات لحماية الإمدادات وسط كوارث طبيعية واضطرابات جيوسياسية.
بضغط من القياديات، مؤشرات البورصة المصرية تتراجع في تعاملات أولى جلسات الأسبوع والثلاثيني دون مستويات الـ35 ألف نقطة. وبرنت دون مستويات 66 دولارا للبرميل، وأسواق النفط تترقب اجتماع "أوبك+".
يحافظ النفط على تماسكه عند مستويات 64 و68 دولارا، مدفوعا بارتفاع الطلب الصيني، فيما يبلغ الفائض العالمي 1.5 مليون برميل، وأي زيادة إضافية بالإنتاج قد تعيد الأسعار إلى ما دون 60 دولارا للبرميل.
تاسي يواصل التراجع للجلسة الثانية بفعل ضعف السيولة وضغوط القطاعات القيادية، بينما هبط النفط قرب 66 دولارا للبرميل مع ترقب التحركات الأميركية لإنهاء الحرب الأوكرانية وزيلينسكي يقترح على ترمب صفقة أسلحة
برنت يتعرض لضغوط بفعل وفرة المعروض وضعف الطلب، وماندروزاتو يتوقع بقاء الأسعار قرب 55–60 دولارا، مع تدخل محتمل من "أوبك+" إذا هبطت دون 50 دولارا لفترة طويلة.
تحركت أسعار النفط بشكل محدود بعد تمديد الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين، إذ صعد برنت وغرب تكساس بأقل من نصف نقطة مئوية، وسط توقعات مسبقة، وحذر من المحادثات الروسية الأميركية.
تاسي يستقر وسط تراجع معادن وبنك الرياض. النفط مستقر بعد تمديد الهدنة الأميركية الصينية، وبرنت قرب أدنى مستوى في شهرين. قادة أوروبا يؤكدون حق أوكرانيا في تقرير مستقبلها.
أسامة رزفي، محلل الاقتصاد والطاقة، يتوقع سقفا لبرنت عند 76 دولارا هذا العام، مع احتمال هبوط دون 60 دولارا إذا تراجعت الهند عن شراء النفط الروسي، وسط تباين سياسات ترمب وأوبك وتراجع المؤشرات الاقتصادية.