أسواق الأسهم تتجه للارتفاع وسط معنويات إيجابية تجاه إنهاء الإغلاق الحكومي في أميركا، بينما تتباطأ مبيعات الرقائق وتثير توقعات خفض الفيدرالي للفائدة ارتفاع أسعار الذهب.
تتراجع المؤشرات الأميركية تحت ضغط أسهم التكنولوجيا وضبابية الفائدة، مع اتساع خسائر ناسداك وضعف بيانات سوق العمل. وفي المقابل يهبط الذهب دون أربعة آلاف دولار للأونصة وسط غياب محفزات صعود.
تراجعت مؤشرات الأسهم الأميركية مع تصاعد القلق من الذكاء الاصطناعي والرسوم الجمركية، بينما ارتفعت السندات مع توقعات خفض الفائدة في ديسمبر. بدوره فقد الذهب مكاسبه وتراجع قرب أربعة آلاف دولار.
كشف شريف الشربيني، وزير الإسكان المصري، أن مشروع الديار القطرية سيستثمر 26.2 مليار دولار، ويوفر أكثر من 250 ألف فرصة عمل، ما يدعم الاقتصاد المحلي والقطاع العقاري والسياحي.
يستمر الدولار في اتباع مسار ثابت رغم بعض الارتفاعات الطفيفة في أكتوبر، وسط بيانات سوق العمل الأميركية وقرارات الفيدرالي المرتقبة، ما يثير تساؤلات حول قوة العملة واستقرارها خلال الأشهر المقبلة.
المؤشرات الأميركية تتعافى مع عودة أسهم التكنولوجيا للصعود، فيما يتحرك الذهب قرب مستوياته المرتفعة ترقباً لبيانات الوظائف. العملات المشفرة تسجل ارتداداً يقود بتكوين لتجاوز مستوى بارز في التداولات.
الأسهم الأميركية تهبط بقيادة قطاع الذكاء الاصطناعي مع تراجع "بالنتير"، فيما تسجل بتكوين أدنى مستوى منذ يونيو ويهبط الذهب تحت الأربعة آلاف دولار، وسط صعود الدولار وترقب بيانات اقتصادية.
الأسهم الأميركية تبدأ الأسبوع بتباين في الأداء وسط ترقب بيانات اقتصادية وتحركات الفيدرالي، فيما استقر الذهب قرب 4 آلاف دولار، وواصلت أسهم التكنولوجيا ارتفاعها بدعم صفقة أمازون وأوبن إيه آي.