بدعوة من الرئيس ترمب، زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن تفتح فصلاً جديدًا للعلاقات الاقتصادية، مع توقعات بصفقات ضخمة في التعدين والطاقة والتركيز على الذكاء الاصطناعي.
يسيطر أداء متقلب على مؤشرات وول ستريت، وسط توقعات بتثبيت الفائدة في ديسمبر، وترقب نتائج أرباح الشركات الكبرى، بينما تمحو بتكوين مكاسبها منذ مطلع العام.
تتباين تحركات وول ستريت بين ارتداد ناسداك واستمرار ضغوط داو جونز، بينما يتراجع الذهب نحو مئة دولار رغم عزوف المستثمرين عن المخاطرة، في وقت تنزف فيه العملات المشفرة، وتميل بتكوين لمستوى 95 ألف دولار.
المؤشرات الأميركية تنخفض رغم انتهاء الإغلاق الحكومي الطويل، مع تراجع الذهب وارتفاع المخاطر حول الأسهم التقنية، في ظل ضبابية المسارات أمام الفيدرالي ومخاوف من تخمة المعروض في الأسواق.
يشهد الدولار تقلبات حادة مع تراجع أمام العملات الأخرى، وسط ارتباك المستثمرين حول البيانات الاقتصادية، ومخاوف بشأن سياسات الاحتياطي الفيدرالي والتأثير على الأسواق العالمية.
تراجعت الأسواق الأميركية بشكل حاد اليوم بعد موجة رالي مرتبطة بإنهاء الإغلاق الحكومي، حيث بدأت مخاوف البيانات الاقتصادية تظهر، ما انعكس على الأسهم والسندات، وسط انقسام حول تأثير التحفيز على التضخم.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بقيادة داو جونز الذي أضاف أكثر من 400 نقطة، مدعومًا بمكاسب أسهم البنوك. وقفز سهم "إيه إم دي" بنسبة 10% بعد توقعات قوية للنمو، فيما صعد الذهب قبل تصويت الكونجرس.
الأسواق الأميركية تتحرك بحذر مع تراجع Nvidia وصعود أسعار النفط والذهب. المخاوف من تقييمات الذكاء الاصطناعي تضغط على وول ستريت، والعقوبات على روسيا تدفع النفط للارتفاع.