تستمر الخلافات حول الخط الأزرق الذي حددته الأمم المتحدة لفصل لبنان عن إسرائيل، بينما تتصاعد المطالب بإعادة النظر في المناطق المتنازع عليها، خصوصًا مزارع شبعة التي تمنح موقعًا مهمًا على الحدود.
أرامكو والراجحي يدعمان السوق السعودية بعد خمس جلسات من التراجع. وأرباح "معادن" ترتفع 127% إلى 2.2 مليار ريال، و"أرامكو" تخفض سعر الخام لآسيا. وسياسيا، حزب الله يصف قرار الحكومة بحصر السلاح بـ"المتسرع"
رغم هدنة نوفمبر 2024 بين إسرائيل ولبنان، تواصل تل أبيب غاراتها على الجنوب اللبناني متهمة حزب الله بإعادة التسليح، ما أثار مخاوف من اندلاع مواجهة عسكرية جديدة بين الجانبين.
السوق السعودية تستقر قرب 11,600 نقطة مع تباين القطاعات. أرباح البنك السعودي الأول تفوقت على التوقعات، والنفط يصعد بأكثر من 5% بعد العقوبات الأميركية على روسيا، وغارات إسرائيلية تستهدف البقاع اللبناني.
لبنان يتهم إسرائيل بمنع الجنوبيين من العودة رغم وقف النار، واستهداف 23 قرية مدمرة بنسبة تفوق 80%، مع استمرار احتلال 5 نقاط حدودية ومساعٍ لفرض منطقة عازلة.
تعيش غزة على وقع النزوح والقصف، بينما تتصاعد اتهامات نتنياهو لقطر وتركيا، وتطرح أوروبا عقوبات ضد وزراء إسرائيليين، في وقت يشهد فيه المشهد الدولي لقاءات لافتة من لندن حتى واشنطن.
إسرائيل تعزز وجودها في خمس نقاط حدودية بجنوب لبنان وتفتتح موقع تدريب يحاكي قرى الجنوب. ورغم طرح وساطة أميركية «خطوة بخطوة»، تشدد على استمرار الضربات وربط وقف النار بتحقيق شروط أمنية.
حددت وثيقة اتفاق الطائف ضرورة استعادة سلطة الدولة حتى الحدود الدولية، ونشر الجيش اللبناني على الحدود مع إسرائيل، إلى جانب تعزيز قوات "اليونيفيل". كما حصرت مسألة الحرب والسلم بمجلس الوزراء.