إصدارات الدين السعودية تتوسع مع دخول الحكومة والبنوك وأرامكو الأسواق الدولية. ضعف بيانات الوظائف الأميركية رفع توقعات خفض الفائدة، ما يعزز جاذبية الإصدارات للمستثمرين الأجانب رغم الكلفة الأعلى.
بيانات التوظيف الأميركية المعدلة بهبوط 910 آلاف وظيفة عززت رهانات خفض الفائدة، فيما يرى بوندوري أن قطاع التكنولوجيا، مدفوعا بالذكاء الاصطناعي، سيبقى في صدارة قيادة الأسواق.
الذهب يواصل مكاسبه القياسية بدعم سياسات أميركا النقدية وضعف سوق العمل، مع توسع المستثمرين في الحصص واستغلال البيئة المثالية للاستثمار رغم ارتفاع الأسعار وتحديات السوق.
تشير البيانات الأخيرة إلى ضعف واضح في سوق العمل الأميركي، بينما تبقى الأسواق متفائلة رغم ارتفاع التضخم، في وقت يتابع المستثمرون التطورات الاقتصادية لتحديد مسار الفائدة والنمو.
الأسواق الأميركية تبدأ أسبوعها الثاني وسط رهان قوي على خفض الفائدة رغم هشاشة سوق العمل. "هان تان" يرى أن الأساسيات تدعم التفاؤل المرتبط بالأصول عالية المخاطر، بينما يدعم الذهب ضعف الدولار.
تقرير الوظائف الأميركي الضعيف يعيد الجدل حول سياسة الفيدرالي. أحمد نجم يرى أن خفض 25 نقطة أساس هو الخيار الأقرب، مع بقاء 50 نقطة واردة في اجتماعات مقبلة، محذرا من أن التضخم ما يزال مرتفعا.
تقرير الوظائف الأميركية أظهر إضافة 22 ألف وظيفة فقط، ما يعكس تباطؤا مقلقا بسوق العمل. بيتر ماكجواير يرى أن ذلك قد يدفع الفيدرالي لخفض الفائدة 50 نقطة أساس إذا دعمت بيانات التضخم هذا المسار.
أظهرت بيانات أغسطس إضافة 22 ألف وظيفة فقط بالاقتصاد الأميركي، ما زاد احتمالات خفض الفائدة. الأسواق شهدت تراجعًا للأسهم، صعودًا قياسيًا للذهب، وانخفاضًا في أسعار النفط.