الأسهم الآسيوية تترقب دفعة جديدة من صفقة AMD–OpenAI التي رفعت السهم 38%، في حين يترقب المستثمرون في طوكيو سياسات التحفيز المالي القادمة وسط ضعف الين أمام الدولار.
تسعى اليابان لإعادة التوازن إلى سوقها عبر خطة طويلة لتصفية حيازات المؤشرات، بينما يرفع التضخم التوقعات بزيادة الفائدة وصعود العملة، وسط تفاؤل باحتواء المبيعات بدعم المستثمرين.
الأسواق تترقب مكالمة ترمب وشي بعد استقرار العقود الأميركية على وقع المكاسب القياسية، فيما أبقى بنك اليابان الفائدة دون تغيير، مع صعود عوائد السندات القصيرة لأعلى مستوى منذ 2008.
بنك اليابان يثبت الفائدة وسط انقسام داخلي، ما يشير لاحتمالات رفع محدود قبل نهاية العام. هيريرو توضح أن ضعف الين وتدفقات السيولة يدعمان رالي الأسهم رغم الضبابية السياسية والتوترات التجارية مع واشنطن.
الأسهم الآسيوية تتجه لمكاسب مع صعود وول ستريت واستثمار إنفيديا في إنتل، بينما يترقب المستثمرون قرار بنك اليابان وسط تراجع الين وضغوط على عملات آسيا.
خفض الفيدرالي الفائدة دون تقديم إشارات مستقبلية واضحة، ما انعكس بتذبذب الأسواق بين الصعود والهبوط. وأوضحت كايا أن التركيز تحول إلى ضعف سوق العمل، بينما يظل بنك اليابان في وضع معقد بين التضخم والركود.
اليابان تواجه تحديات اقتصادية مع تأخر بنك اليابان في رفع الفائدة، بينما رجح أمير أنفرزاده توجه القيادة المقبلة لسياسات أكثر تحفظا، موضحا أن تخفيف حيازات البنك من صناديق المؤشرات قد يعزز ثقة المستثمرين
استقالة إيشيبا أعادت التفاؤل للأسواق اليابانية، مع ارتفاع الأسهم لمستويات قياسية وتزايد الاهتمام الاستثماري. التوقعات تشير لرفع تدريجي للفائدة من بنك اليابان وتقليص الفجوة مع الفيدرالي، ما يدعم الين.