اليابان تواجه تحديات اقتصادية مع تأخر بنك اليابان في رفع الفائدة، بينما رجح أمير أنفرزاده توجه القيادة المقبلة لسياسات أكثر تحفظا، موضحا أن تخفيف حيازات البنك من صناديق المؤشرات قد يعزز ثقة المستثمرين
استقالة إيشيبا أعادت التفاؤل للأسواق اليابانية، مع ارتفاع الأسهم لمستويات قياسية وتزايد الاهتمام الاستثماري. التوقعات تشير لرفع تدريجي للفائدة من بنك اليابان وتقليص الفجوة مع الفيدرالي، ما يدعم الين.
تراجع الصادرات اليابانية يكشف هشاشة الاقتصاد أمام ضعف الطلب العالمي. ضغوط على الشركات والأسواق، فيما يبقى بنك اليابان حذرًا بشأن خطواته المقبلة لدعم الاستقرار والنمو.
ضبابية أمام الفيدرالي مع استمرار ضغوط النفط والتوترات الجيوسياسية. فيريش كانابار يرى تباطؤ النمو واستقرار التضخم نسبياً، مقابل تعرض بنك اليابان لمخاطر أكبر بفعل ضعف العملة وارتفاع أسعار الطاقة.
انتعشت وول ستريت رغم انكماش الاقتصاد الأميركي بفضل صعود مايكروسوفت وميتا، وبنك اليابان يبقي سياسته دون تغيير. أوكرانيا توقع اتفاقًا مع واشنطن سعيًا لدعم ترمب بملف وقف النار.
حرب ترمب الجمركية تقيد حرية المركزي الياباني بشأن رفع الفائدة مستقبلا، وتفاقم من ضبابية الآفاق الاقتصادية، وفضائح مالية تضغط على رئيس الوزراء إيشيبا. والبورصة الهندية تدفع فاتورة سياسات ترمب
وسط ارتفاع الأجور والأسعار، تترقب الأسواق خطوات بنك اليابان، إلا أن كيلفين لام من Pantheon Macroeconomics، يرى أن البنك سيظل حذرا حتى تتضح تداعيات الرسوم الأميركية، مرجحا رفع الفائدة مرتين هذا العام.
المبعوث الأميركي ويتكوف يقول إن المحادثات المقبلة في جدة ستضع تفاصيل اتفاق السلام بين موسكو وكييف. وعلى الصعيد الاقتصادي، الذهب قرب أعلى مستوياته مع ترقب قرار الفائدة الأميركية اليوم.