تمارس واشنطن ضغوطا لإتمام اتفاق 10 مارس بين دمشق وقسد، فيما يثير خروج الملف النووي الإيراني عن التفتيش وتطور الصواريخ قلقا دوليا، ويسهم استدعاء ترمب للسفراء في زيادة الغياب الأميركي عن إفريقيا.
يرى مراقبون أن تراجع التمثيل الدبلوماسي الأميركي في إفريقيا لا يلغي النفوذ العسكري والأمني، لكنه يفتح المجال أمام منافسين دوليين، ما يستدعي سياسة أميركية أكثر وضوحًا تجاه القارة.
تشير قراءات سياسية إلى أن إيران تؤجل المفاوضات النووية تفاديًا لتقديم تنازلات في مرحلة ضاغطة. في المقابل، تواصل أميركا وأوروبا سياسة الضغط، وسط مخاوف من تصعيد عسكري أو اضطرابات داخلية.
الاتفاق المحتمل بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية يفتح باب تساؤلات حول فرص تنفيذه واستدامته. واشنطن تدعم التفاهم المشروط بالضمانات، بينما تبرز تحديات تتعلق بالوحدة العسكرية والمخاوف الإقليمية.
استهدفت أوكرانيا مصفاة نفط روسية وسط تشكيك الكرملين في نوايا كييف للسلام، وأدرجت الصين 200 قطاع ضمن حوافز الاستثمار الأجنبي، بينما يتواصل القصف الإسرائيلي في غزة، وتحذر دراسة من مخاطر جرثومة المعدة.
الأعراض المبكرة لجرثومة المعدة قد تكون خفيفة لكنها مؤشر مهم يستدعي الفحص. التشخيص المبكر والعلاج الطبي المنظم يساعدان على تجنب الالتهابات المزمنة والمضاعفات الخطيرة المرتبطة بالمعدة.
تسعى الصين عبر حوافز استثمارية متدرجة لاحتواء تراجع تدفق رؤوس الأموال، إلا أن فعاليتها تبقى مرهونة بقدرتها على معالجة المخاوف المرتبطة بالاستقرار واليقين طويل المدى للمستثمرين.
التحركات الخليجية تهدف لضمان الأمن والسلام في اليمن من خلال الحوار والتوافق، مع التركيز على حماية المكتسبات التنموية ومنع أي قرارات أحادية تعرقل الاستقرار.