رحمة الدمرداش، محررة في AsharqBusiness.com، توضح أن التكنولوجيا والطاقة النظيفة تقود الاستثمار الخليجي، بدعم صفقات كبرى ومشروعات هيدروجين، مع تنوع الاستثمارات عالميًا وتنامي التوجه الآسيوي.
ذكر الرئيس التنفيذي لإمستيل، أن مصانع الشركة تعمل بكامل طاقتها بفضل الطلب الخليجي، مشيرا لنجاح إنتاج 5 آلاف طن من الحديد الأخضر بالهيدروجين، مع خطط لتعزيز الكفاءة التشغيلية والحفاظ على المرونة المالية
رغم تحقيق الراجحي والأهلي أرباحا قياسية في الربع الثاني، ظل مؤشر تاسي محدود الحركة بسبب ضعف السيولة، بينما تواصل أكوا باور السعودية توسيع تعاونها الأوروبي في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين.
تعزز المملكة السعودية ريادتها في الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، بعد أن تمكنت من توفير 15 جيجاواط من مشاريع الطاقة المتجددة خلال أسبوع واحد فقط بأسعار تنافسية تجذب العديد من الشركات الدولية.
وقعت "أكوا باور" السعودية اتفاقيات مع شركات أوروبية لتصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر من السعودية لأوروبا، يأتي ذلك ضمن جهود المملكة لتعزيز الربط اللوجستي الدولي وتقييم قدرات الإنتاج.
يثير الهيدروجين الأخضر جدلا واسعا بسبب التوقعات المبالغ فيها، حيث أن المشاريع العملاقة المعلنة لا تعكس استثمارات فعلية أو اتفاقات شراء مسبقة، ما يثير شكوكا حول جدواها المستقبلية.
شراكة الطاقة بين السعودية والولايات المتحدة تشهد توسعا كبيرا بالتزامن مع زيارة ترمب، تشمل مشاريع متجددة وتوطين الصناعة النووية، ضمن تحول استراتيجي في أمن الطاقة العالمي.
يعكس اختيار ترمب للرياض كأول محطة خارجية متانة العلاقة مع السعودية، ودورها كقوة إقليمية مؤثرة. حيث تعد الزيارة مؤشرا على شراكة استراتيجية تعيد تشكيل التحالف بين البلدين بملفات سياسية وأمنية واقتصادية