أدرج الفيفا 8 أندية سعودية في قائمة المنع من تسجيل لاعبين جدد بسبب قضايا مالية غير مسددة، لتكشف الأزمة ضعف الحوكمة في إدارات بعض الأندية وعدم التزامها رغم برامج الدعم الحكومي والإصلاحات المالية.
تشهد الملاعب الأوروبية والآسيوية مباريات قوية، أبرزها ليفربول ضد ريال مدريد وباريس سان جيرمان ضد بايرن ميونخ، والأهلي السعودي يواجه السد القطري في لقاء حاسم.
رغم ضخ استثمارات ضخمة في الخليج، يظل شمال إفريقيا أكثر تصديرا للاعبين المحترفين للظروف الاقتصادية الصعبة والرغبة بالهجرة والقرب من أوروبا، فيما تركز الدوريات الخليجية على جذب النجوم ودفع رواتب مرتفعة.
من فريق الحجاز البسيط إلى حلم العالمية، تتبع هذه الحكاية مسيرة كرة القدم السعودية منذ بداياتها الهاوية إلى عصر الاحتراف، مروراً بمحطات الاتحاد والهلال، وبلوغ المجد في مونديال 1994.
قال عايض السعدي مراسل الشرق في الرياض، إن الاتحاد تفوق على النصر في كلاسيكو مثير وتأهل لربع نهائي كأس الملك رغم النقص العددي، وسط حضور جماهيري لافت وأداء مميز للمدرب الجديد.
ينتظر السعوديون كلاسيكو ناري بين الاتحاد والنصر وسط غياب عدد من اللاعبين الأساسيين. ولقاء لـ "فيجو" يحسم فيه جدل انتمائه الكروي. وميسي لا يستبعد مشاركته في كأس العالم القادم رغم تحدي تقدمه في العمر.
تمضي السعودية في تنفيذ مشاريع كبرى تمثل ركائز رؤية 2030، أبرزها نيوم، البحر الأحمر، القدية، والدرعية، إلى جانب استضافة أحداث رياضية عالمية مثل إكسبو 2030 وكأس العالم 2034، ما يعزز التنويع الاقتصادي.
قفزة بإيرادات الأندية السعودية من بيع اللاعبين، ومشادة بين فينيسيوس ومدربه تشعل ريال مدريد، فيما يواجه ليفربول أزمة نتائج ويفكر في عودة كلوب، بينما يتألق المغربي زبيري في البرتغال بعد إنجازه التاريخي.