تسجل الأسواق ارتفاعا في العقود الآجلة للأسهم، في محاولة لموازنة عودة شهية المخاطرة مع ارتداد فني بعد موجة البيع السابقة، فيما يواصل الذكاء الاصطناعي توسيع أثره على السوق وخدمات القطاعات المختلفة.
تستمر الأسواق الأميركية في التركيز على قطاع التكنولوجيا والاستثمارات في الذكاء الاصطناعي، مع تمركز المستثمرين على الأسهم رغم بعض التقلبات، ما يدعم النمو والعوائد.
تشهد الأسواق حالة من التذبذب بعد موجة صعود قوية، مع ضغوط واضحة على أسهم التكنولوجيا مقابل تحسن نسبي في أسهم القيمة ما يعكس إعادة تموضع حذرة بانتظار بيانات اقتصادية حاسمة قد تحدد اتجاه المرحلة المقبلة.
شهدت الأسواق الأميركية تراجعا لافتا بنهاية الأسبوع، في حركة بدت غير معتادة مقارنة بالأداء الهادئ خلال الفترة الماضية، ما أعاد الجدل حول طبيعة المسار الحالي وحدود التقلبات المحتملة قبل نهاية العام.
تشير توقعات كبار البنوك لمكاسب مزدوجة إلى قوة أرباح الشركات الأميركية، بينما تبقى الأسواق تحت مراقبة دقيقة لتأثيرات الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية وتقلبات الدولار والنبرة النقدية العالمية.
يشهد الاقتصاد الأميركي مرحلة من الهبوط السلس في أسعار الفائدة، ما يخلق توازنا بين التضخم وسوق العمل ويؤثر على تقلبات الأسواق، مع تركيز المستثمرين على أسهم التكنولوجيا.
تترقب الأسواق قرارات الفيدرالي الأميركي بحذر، إذ تؤثر على الأسهم والسندات، بينما تعكس الفجوات بين العوائد قصيرة وطويلة الأجل توقعات التضخم وثقة المستثمرين بالسياسة النقدية.
تتأثر السوق الأميركية بالبيانات الاقتصادية والفيدرالي، مع تركيز على تأثير الذكاء الاصطناعي في تقييم الشركات الكبرى، وسط توقعات بتقلبات وتحركات استثمارية جديدة في الأسهم.