قال ويليام ما من GROW Investments إن قطاع التكنولوجيا الصيني يشهد زخمًا بعد السماح ببيع رقائق H20، ما عزز أسهم كبرى الشركات، مشيرًا إلى فرص واعدة في الاستهلاك المحلي وتخفيف القيود التجارية.
أسواق الأسهم الأميركية تواصل الاعتماد على قطاع التكنولوجيا، حيث تقود شركات الرقائق والذكاء الاصطناعي النمو، مع بداية تدوير مرتقب نحو البرمجيات والطاقة الداعمة للبنية الرقمية.
الصين تستفيد من انفتاح إنفيديا رغم القيود السابقة، وسط تحولات تكنولوجية متسارعة، ما يضع أميركا في موقع تفاوضي أضعف ويعيد ملف الأمن القومي إلى الواجهة من جديد.
رغم تجدد المخاوف من عودة الرسوم الجمركية، يرى أنطوني ساسين أن بعض الأسواق الآسيوية بدأت في تسعير هذا الخطر، خاصة مع تعثر المفاوضات، بينما خفف الاتفاق مع الصين حدة التوتر.
جوزيف وهبي، الرئيس التنفيذي لـDAIMLAS، يرى أن تخفيف قيود الرقائق يهدف لتعزيز هيمنة واشنطن في الذكاء الاصطناعي، وإبطاء جهود الصين نحو الاكتفاء الذاتي، مع تحسين قدرة الرقابة الأميركية.
الأسواق الآسيوية ترتفع بعد اتفاق تجاري أميركي-صيني يشمل المعادن النادرة، وسط رهانات على خفض الفائدة. وفي سياق آخر.. شركة "طوكيو إلكترون" تكشف خططها لمواجهة منافسة الصين في الرقائق.
قال تامر نجم، مراسل الشرق للأخبار في لندن، إن المفاوضات الأميركية الصينية ما زالت جارية في لندن وسط صمت رسمي، مع بروز ملفي المعادن النادرة والرقائق كأولوية مشتركة بين الطرفين.
بيانات الخدمات الأميركية تعزز رهانات خفض الفائدة، والرقائق في الواجهة مع تحرّكات لإعادة التفاوض عالمياً. ماسك يهاجم ضرائب ترمب، ونينتندو تراهن على نجاح جهازها الجديد.