تواجه جهود ترمب والأوروبيين لإنهاء الحرب في أوكرانيا صعوبة بسبب الموقف الروسي الصلب، الذي يرفض التنازل، مستفيدا من دعم الصين وعائدات الغاز والنفط، بينما يظل الاتحاد الأوروبي متحفظا.
يستمر تأمين حقل "هجليج" النفطي في جنوب كردفان لضمان استقرار الإنتاج ومنع أي مناوشات، مع متابعة الجهات الأمنية والدبلوماسية لضمان ضخ النفط وتأمين خطوط التصدير بانتظام.
تواجه غزة أزمة إنسانية حادة بسبب المنخفض الجوي الأخير، مع وفاة عشرات الأشخاص بينهم أطفال، وتكافح فرق الدفاع المدني للتعامل مع انهيارات المباني ونقص المساعدات والمعدات الأساسية.
ضغوط أميركية لتنفيذ مرحلة جديدة من "اتفاق غزة". وزيارة مرتقبة لوزير الخارجية الإيراني إلى بيروت. وأوكرانيا ترفض أي طرح يمس أراضيها. وتهديدات واشنطن إلى كاراكاس مستمرة. وصراع التقنية متصاعد.
ترى إيران أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتجه نحو موقف أشد صرامة، وترى أن دورها لم يعد فنيا خالصا بل تحول إلى أداة ضغط، فيما تؤكد الوكالة أن تعاملها مع الملف الإيراني يظل فنيا بعيدا عن السياسة.
الضربة الأميركية أحدثت شرخا عميقا بمسار الدبلوماسية والقانون الدولي، ودفعت إيران نحو خيارات محدودة لكنها خطيرة. فبينما ترفع واشنطن شعار "السلام عبر القوة"، تتهيأ طهران لرد قد يعيد المنطقة لحرب استنزاف
قال كريم يسري، مراسل الشرق في واشنطن، إن وزير الدفاع الأميركي أكد أن الضربة على إيران استهدفت البرنامج النووي فقط، وليس النظام، ونُفذت بمشاركة 125 طائرة و75 سلاحًا. كما تدعو واشنطن طهران للتفاوض
نقلت إيران يورانيومها المخصب قبل الضربات الأميركية، وهددت برد عسكري وسياسي وقانوني. الرد قد يشمل إغلاق مضيق هرمز والخروج من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، أما المفاوضات فمؤجلة حتى توقف التصعيد