قال آدم موسى أوباما مدير منظمة مناصرة ضحايا دارفور إن الوضع في الفاشر كارثي مع انعدام الغذاء والدواء ونزوح الآلاف، وسط حصار مستمر واستهداف العاملين في المجال الإنساني.
قال مسعد بولس مستشار ترمب للشؤون الأفريقية إن واشنطن ستحتضن اجتماعًا رباعيًا يضم السعودية ومصر والإمارات والولايات المتحدة، لإعادة إحياء المبادرة بشأن السودان وتأكيد ضرورة الحل السلمي
قالت إيمان حمد النيل إن الفاشر تشهد أوضاعًا إنسانية كارثية مع نزوح جماعي من كتوم ونيالا والجنينة، ونقص حاد في الأغذية والمياه والأدوية نتيجة الحصار وارتفاع الأسعار، وسط صعوبات في وصول المساعدات
اتهم الجيش السوداني مجموعات ليبية بدعم قوات الدعم السريع، مؤكدًا ضبط أسرى واعترافات بإمدادات من ليبيا. طرابلس نفت الاتهامات ووصفتها بمحاولة لتصدير أزمة السودان الداخلية، وسط تصاعد التوترات الحدودية.
أعلن ترمب التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين يشمل المعادن النادرة والرسوم الجمركية، معتبرًا ذلك إنجازًا استراتيجيًا. في المقابل، استبعد أن توافق إيران على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن أي اتفاق نووي.
سيطرة الدعم السريع على المثلث الحدودي تفتح فصلاً جديدًا في الصراع. أحمد العربي أشار إلى تراجع الجيش جنوبًا، وتحرك الحكومة لعقد اجتماع طارئ وسط اشتداد المعارك في دارفور وكردفان.
استهل رئيس الوزراء السوداني الجديد مهامه وسط عقوبات أميركية وتغيرات ميدانية تعزز سيطرة الجيش في الخرطوم، في ظل غياب القوى المدنية، ومخاوف من استمرار الانقسام أو التقسيم.
إعلان الطوارئ في غرب كردفان يعكس تراجع نفوذ الدعم السريع أمام تقدم الجيش، وسط بيئة قبلية متغيرة. إيران تفاوض للحفاظ على تخصيب اليورانيوم سلميًا، مقابل رفض أميركي قاطع.