توضح تحركات البنوك المركزية العالمية أن خفض الفائدة في بنك إنجلترا شبه مؤكد بعد تراجع التضخم، بينما يحافظ المركزي الأوروبي على سعر الفائدة، مع توقع رفع محدود من بنك اليابان، ما يدعم استقرار الأسواق.
افتتحت سوق الأسهم السعودية جلسة اليوم على ارتفاع طفيف بعد خسائر حادة، وسط سيولة ضعيفة وضغوط مستمرة من قطاع البنوك وأرامكو. الأنظار تتجه لأداء الرمز العقارية وحركة الأسهم النشطة صعودًا وهبوطًا.
تتأثر سوق الأسهم السعودية بإدراجات جديدة وسط ضعف السيولة وتراجع شهية الاكتتابات، لكن النمو المستمر في أرباح الشركات يجعل الفرص الاستثمارية متاحة للمستثمرين المتحفظين.
تواصل السوق السعودية تسجيل تراجعات ملحوظة مع خسائر جماعية في القطاعات الرئيسية، في ظل ضعف السيولة وتراجع الأسهم القيادية، بالتزامن مع هبوط أسعار النفط، ما يعزز حالة الحذر، ويضغط على "تاسي".
تشهد الأسواق النفطية صعودا مؤقتا نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية، في وقت يضغط فيه فائض المعروض والتخزين العائم على الأسعار، مع متابعة دقيقة لتأثيرات الصين وفنزويلا على حركة النفط والتدفقات العالمية.
تواجه السوق السعودية تراجعا مستمرا بفعل ضعف السيولة وضغط المضاربين، ما يعكس حالة من الحذر بين المستثمرين، بينما تظل مستويات الدعم والمقاومة المفتاح الرئيس لتحديد اتجاه الأسهم على المدى القصير.
تشهد السوق السعودية تذبذبا نتيجة ضعف السيولة وضغوط نهاية العام، مع تراجع القطاعات القيادية وتقلب أسعار النفط، ما يزيد الحذر لدى المستثمرين ويؤثر على معنويات السوق بشكل عام.
تمثل التراجعات الحالية في السوق السعودية تصحيحا بعد موجة صعود قوية، وسط ترقب نتائج الربع الرابع كمحفر رئيسي للارتداد، خاصة مع تحسن متوقع في أداء البنوك والشركات ذات المديونية العالية.