البورصة المصرية ترتد بعد تراجعات حادة بفعل التوترات، مع دعم من مشتريات الأفراد والعرب والأجانب. محمد حسن أوضح أن القطاع البنكي ساعد على التماسك، فيما قد يمنح خفض الفائدة المنتظر دفعة جديدة للسوق.
تعاملات الأفراد تدعم مؤشرات البورصة المصرية عقب الموجة البيعية في جلسة يوم أمس. والأسواق تترقب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي اليوم، والإشارات الجديدة بشأن مسار الفائدة.
تشهد السوق المصرية دعما مؤسسيا بقيادة سهم التجاري الدولي، فيما يتوقع خبراء أن تستفيد قطاعات الاستيراد والغذاء من تحسن الجنيه أمام الدولار، مع ترقب انتعاش للسياحة والعقار قريبا.
موجة بيعية من الأفراد تضغط على مؤشرات البورصة المصرية في تداولات اليوم، وقطاعات السياحة والعقارات والموارد الأساسية الأبرز في الخسائر. والذهب يرتفع إلى مستويات قياسية جديدة مع ترقب قرار الفيدرالي غدا
البورصة المصرية تتراجع بحدة في قطاعات رئيسية بعد مكاسب تاريخية. ضمن تصحيح طبيعي بفعل الضغوط البيعية، مع بعض تأثير محدود لللتوترات الجيوسياسية، فيما يبقى الدعم الأهم للمؤشر عند 34,300 نقطة.
شهدت الأسواق المصرية والخليجية تباينا في أداء المؤشرات، مع صعود سهم تسلا وارتفاع الذهب والنفط في مواجهة تقلبات اقتصادية عالمية، بينما تتواصل الضغوط على الشركات والتكنولوجيا.
الحكومة المصرية تسارع في تنفيذ برنامج الطروحات بطرح 10 شركات جديدة استجابة لشروط صندوق النقد، مع توجه تدريجي لخفض الدعم على الوقود. ويرى ماهر أن خفض الفائدة سيدفع المستثمرين نحو البورصة والعقار والذهب
أنهت مؤشرات البورصة المصرية أولى تداولات الأسبوع على مكاسب جماعية بدعم من قطاع العقارات، حيث أغلق المؤشر الرئيسي فوق 35 ألف نقطة. ومؤشر "تاسي" ينهي جلسة اليوم متماسكا عند مستوى الـ10,400 نقطة