المشتريات المحلية تدعم الزخم الصعودي للمؤشر الرئيسي للبورصة المصرية، فيما تقفز أسعار النفط بأكثر من 4% عقب العقوبات الأميركية على روسيا، وبرنت يختبر مستوى 65 دولارًا للبرميل.
الذهب على موعد مع اختبار مستوى الـ4 آلاف دولار للأونصة، والأنظار تترقب سيناريو التداول دون هذا المستوى. وبيع المؤسسات المحلية يواصل الضغط على المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية لليوم الثاني على التوالي.
يعكس توجه السيولة من الأسهم الكبرى إلى الصغيرة والمتوسطة بحث المستثمرين عن فرص جديدة بعد مكاسب قوية للشركات الكبرى، ما يفسر صعود "EGX70" و"EGX100" رغم تراجع المؤشر الرئيسي.
ترى رانيا يعقوب، أن السوق المصرية ما زالت جاذبة مع تحسن المؤشرات الاقتصادية وثقة المؤسسات الدولية، والطروحات الحكومية تمثل المحفز الأهم لجذب السيولة. ورغم صعود المؤشر، الأسهم لا تزال دون قيمها العادلة
عمليات جني الأرباح من المؤسسات المحلية تضغط على مؤشر بورصة مصر الرئيسي ليغلق دون مستوى 37,800 نقطة. وفي أسواق المعادن، الذهب يتراجع بنحو 2%، والفضة تعمق خسائرها إلى 5% وسط ترقب لمحادثات التجارة
وصف محمد كمال، عمليات جني الأرباح الأخيرة في البورصة المصرية بحركة صحية بعد الارتفاعات القياسية، مع بقاء الاتجاه العام صاعدا. التوقعات تشير إلى ارتكاز المؤشر عند 37500 نقطة قبل استهداف 41.5 ألف نقطة.
المؤشر الرئيس للبورصة البورصة المصرية يختبر مستوى الـ38 ألف نقطة بدعم من مشتريات المستثمرين المحليين. وتعطل خدمات "أمازون" يضغط على أسهم السبع الكبار، والعقود الآجلة لوول ستريت تواصل الارتفاع
يتجه المؤشر الثلاثيني صعودا نحو مستويات 38 ألف نقطة، بدعم زخم قوي وتنوع في القطاعات النشطة. وتظهر السوق أداء صحيا رغم احتمال جني أرباح، مع عودة السيولة للأسهم القيادية وتحسن معنويات المستثمرين.