براون يشكك في استدامة انتعاش الأسهم العالمية، رغم أرباح الشركات القوية، مشيرا إلى أن الضبابية التجارية ما زالت تضغط على المعنويات. ويرى أن تصريحات باول حول قرب إنهاء التشديد الكمي دعمت السوق مؤقتا.
جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، أكد أن السياسة النقدية تمر بمرحلة حرجة تتطلب الحذر، مشيرًا إلى استمرار تراجع مؤشرات سوق العمل وارتفاع الضغوط التضخمية بفعل الرسوم الجمركية
تأثرت أسواق الأسهم بتصاعد التوتر التجاري بين أميركا والصين، مع ترقب المستثمرين لكلمة رئيس الفيدرالي جيروم باول. وسط توقعات بتوجه الفيدرالي لدعم سوق العمل بخفض محتمل للفائدة رغم استمرار التضخم
يوم تاريخي في الشرق الأوسط مع إطلاق سراح الرهائن وبدء اتفاق السلام في شرم الشيخ، فيما تترقب الأسواق قرارات الفيدرالي الأميركي وتطورات الحرب التجارية مع الصين وسط تفاؤل حذر.
أكد هان تان كبير محللي الأسواق في "Nemo.money" أن الأسواق الأميركية أظهرت ارتدادًا قويًا بدعم من منشورات ترمب وتفاؤل موسم النتائج، متوقعًا استمرار الزخم إذا أظهرت الشركات مرونة في الأرباح.
قال بريندان مكينا المحلل الاستراتيجي للعملات، إن استمرار خفض الفائدة يضعف الدولار مؤقتًا، مرجحًا أن رفع بنك اليابان للفائدة قد يدعم الين، ومعتبرًا أن تراجع اليورو مؤقت وسيتحسن مع تراجع الدولار.
يرى جيمس بيانكو أن التراجع الطفيف في مؤشرات الأسهم الأميركية لا يمثل تصحيحًا فعليًا، بل استراحة ضمن مسار صاعد قصير المدى، محذرًا من تقييمات مرتفعة قد تخلق إحباطًا لاحقًا
الأسواق تترقب خفضا واحدا للفائدة وسط غياب بيانات الوظائف، والذهب يقترب من بدء تصحيح بعد مكاسب تاريخية مدفوعة بضعف الدولار والتوترات الجيوسياسية، بحسب الرئيس العالمي لأبحاث تخصيص الأصول في "Invesco".