الأسهم الأوروبية تتراجع تحت ضغوط قطاع الأدوية وتراجعات في أسهم السيارات، فيما تزيد الرسوم الجمركية الأميركية على السلع الأوروبية الضغوط على ربحية الشركات وتحد من قدرتها على مجاراة الزخم الأميركي.
تواجه الأسهم الأوروبية تحديات متزايدة بفعل التعريفات الأميركية وتراجع المبيعات في قطاعات حيوية، ورغم مؤشرات التفاؤل في بعض الشركات، يبقى مستقبل الأسواق مرهونًا بقدرتها على استعادة الزخم.
قال د. دانيال لاكال كبير الاقتصاديين في Tressis، إن المركزي الأوروبي أنهى دورة الخفض لهذا العام، لكنه يواجه تحديات تتعلق بأزمة الدين الفرنسية والضبابية السياسية التي تضغط على الأسواق.
أوضح بينيديك فوروس، مدير استراتيجية الاستثمار في S&P Dow Jones Indices، أن الأسواق الأميركية سعّرت خفضًا للفائدة الأسبوع المقبل مع احتمال خفضين إضافيين هذا العام، فيما تبدو أوروبا في حالة مستقرة
يواصل الذهب تحطيم الأرقام القياسية بدعم من رهانات خفض الفائدة الأميركية ومخاوف الديون السيادية، وزيادة انكشاف البنوك المركزية على المعدن كملاذ آمن، فيما تبقى الأسواق الأوروبية تحت ضغط سياسي واقتصادي
تباين مؤشرات البورصة المصرية في ثاني جلسات الأسبوع، والتجاري الدولي يدعم المؤشر الرئيسي. والمؤشرات الأوروبية على مكاسب وسط حالة من الترقب لنتائج التصويت على الثقة في الحكومة الفرنسية اليوم
الأسهم الأوروبية تواجه موجة بيع بعد قمم قياسية بفعل ضبابية الرسوم الجمركية. د. ريان ليمند يعتبر التصحيح طبيعيا لكنه يشدد على أهمية التنويع الجغرافي والمعادن الثمينة مع دخول سبتمبر المعروف بتقلباته.
الأسهم الأوروبية والصينية أظهرت أداء أفضل من الأميركية، مستفيدة من الحوافز والسياسات التوسعية. والأسواق تترقب بيانات الوظائف والتضخم الأميركية، إذ ستحدد مصير قرار خفض الفائدة من الفيدرالي منتصف سبتمبر